التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأسلآمية > منتدى أهل البيت

منتدى أهل البيت في رحاب أهل بيت العصمة "عليهم السلام"

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-2010, 05:10 PM   #1
الطريبيلي
 
الصورة الرمزية الطريبيلي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 1,072
معدل تقييم المستوى: 16
الطريبيلي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 28 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 695

النشاط 357 / 29967
المؤشر 82%

افتراضي رد: الدُّرًّةُ البَاهرة من الأصدَاف الطاهِرة

بسم الله الرحمن الرحيم

الإمام الكاظم عليه السلام
1-وجدت علم الناس في أربع : أولهن أن تعرف ربك ، و الثانية أن تعرف ما صنع بك ، و الثالثة أن تعرف ما أرد منك ، و الرابعة ما يخرجك من ذنبك .
2-من تكلف ما ليس من علمه ضيع عمله و خاب أمله .
3-المعروف غلّ لا يفكه إلا مكافاة أو شكر .
4-لو ظهرت الآجال افتضحت الآمال .
5-من استشار لم يعدم عند الصواب مادحاً و عند الخطأ عاذراً .
6-من ولده الفقر أبطره(1) الغنى .
7-من لم يجد للإساءة مضضاً(2) ، لم يكن للإحسان عنده موقع .
8- ما تساب اثنان إلا انحط الأعلى إلى مرتبة الأسفل .
9-وقال له نضع الأنصاري ، و كان مع عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز فمنعه من كلامه فأبى ، من أنت ؟ فقال : إن كنت تريد النسب ، فأنا ابن محمد حبيب الله بن إسماعيل ذبيح الله بن إبراهيم خليل الله و إن كنت تريد البلد ، فهو الذي فرض الله على المسلمين و عليك إن كنت منهم الحج إليه ، و إن كنت تريد المناظرة في الرتبة ، فما رضى مشركوا قومي مسلمي قومك أكفاءً لهم حين حين قالوا : أخرج إلينا أكفاءنا من قريش ، فانصرف مخزيا .
10-ولقى الرشيد حين قدومه [ إلى] المدينة على بغلة فاعترض عليه في ذلك (3) فقال : تطأطأت(4) عن خيلاء(5) الخيل ، وارتفعت عن ذلة العير (6) ، و خير الأمور أوسطها .

_____________
1-البطر : الطغيان في النعمة .
لسان العرب 1 : 429 .
2-المضمض : الحرقة ، يقال مضني الهم و الحزن يمضني مضاً و مضيضاً : أحرقني و شق علي .
لسان العرب 13 : 127 .
3-سبب اعتراضه عائد لآن الرشيد كان يركب الخيل و هو يركب بغل .
4-طأطأ الشيء : خفضه ، لسان العرب 8 : 113 .
5-خيلاء : الكبر و العُجب ، لسان العرب 4 : 265 .
6-العير : الحمار ، لسان العرب 9 : 492 .


الإمام الرضا عليه السلام
1-من شبه الله بخلقه فهو مشرك .
2-من نسب إلى الله ما نهى عنه فهو كافر .
3-من طلب الأمر من وجهه لم يزل فإن زل لم تخذله الحيلة .
4- لا يعدم المرء دائرة السوء من نكث (1) الصفقة .
5-و لا يعدم تعجيل العقوبة مع ادراء البغي .
6-الانس يذهب المهابة .
7- المسألة مفتاح البؤس .
8-التهنية بأجل الثواب أولى من التقربة إلى عاجل المصيبة .
9-و قال له الصوفية : إن المأمون قد رد هذا الأمر إليك و أنت أحق الناس به إلا أنه يحتاج أن يتقدم منك تقدمك [أن يتقدم منك يقدمك ] إلى لبس الصوف و ما يحسن لبسه فقال : ويحكم إنما يراد من الإمام قسطه و عدله ، إذا قال صدق ، و إذا حكم عدل ، و إذا وعد أنجز { قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق }(2) ، إن يوسف(ع) لبس الديباج المنسوج بالذهب و جلس على متكات آل فرعون .
10-وسُأل عن صفة الزاهد فقال : متبلغ بدون قوته ، مستعد ليوم موته ، مستبرم بحياته [ متبرم بحياته ] .
11-و قال في تفسير قوله تعالى { فاصفح الصفح الجميل }(3) عفو بغير عتاب .
12-و أراد المأمون قتل رجل فقال له : ما تقول يا أبا الحسن ؟ فقال : إن الله لا يزيد بحسن العفو [ لحسن العفو] إلا عزاً فعفى عنه .
13-و أُتي المأمون بنصراني زنى بهاشمية فلما رآه أسلم فقال الفقهاء : أهدر الإسلام ما قبله ، فسأل الرضا (ع) فقال : اقتله ، فإنه ما أسلم حتى رأى البأس ، قال الله تعالى { فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله } (4) .
14-و قال : أصحب السلطان بالحذر ، و الصديق بالتواضع ، و العدو بالتحرز ، و العامة بالبشر .
15-المشية الاهتمام بالشيء و الإرادة إتمام [ إمام ] ذلك [ الشيء ] .
16- فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها .

______________
1-النكث : نقض العهد ز لسان العرب 14 : 278 .
2-سورة الأعراف : 32 .
3-سورة الحجر : 85 .
4-سورة غافر : 84 .

الإمام الجواد عليه السلام
1-كيف يضيع من الله كافله .
2-كيف ينجو من الله طالبه .
3-من انقطع إلى غير الله وكله الله إليه .
4-من عمل على غير علم كان ما يفسد [ ما أفسد ] أكثر مما يصلح .
5-القصد إلى الله تعالى بالقلوب أبلغ من أتعاب الجوارح بالأعمال .
6-من أطاع هواه أعطى عدوه مناه .
7-من هجر المداراة قاربه المكروه .
8-من لم يعرف الموارد أعيته المصادر .
9-من أنقاد إلى الطمأنينة قبل الخبرة فقد عرض نفسه للهلكة و العاقبة المتعبة [ و للعاقبة المتعبة ] .
10-من عتب من غير ارتياب أعتبه غير استعتاب .
11-راكب الشهوات لا تستقال [ لا يستقال ] له عثرة .
12-الثقة بالله ثمن لكل غال و سلّم إلى كل عال .
13-إيااك و مصاحبة الشرير فإنه كالسيف المسلول يحسن منظره و يقبح أثره .
14-اتئد(1) تصب أو تكد .
15-إذا نزل القضاء ضاق الفضاء .
16-كفى بالمرء أن يكون أمينا للخونه .
17-عز المؤمن غناه عن الناس .
18- نعمة لا تشكر كسيئة لا تغفر .
19-لا يضرك سخط من رضاه الجور .
20-من لم يرض من أخيه بحسن النية لم يرض بالعطية .

______________
1-التؤده : التأني و التمهل و الرزانة .
لسان العرب 15 : 190 .

الإمام النقي عليه السلام
1-من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه .
2-الغنى قلة تمنيك و الرضا بما يكفيك .
3-الفقر شره(1) النفس و شدة القنوط(2) .
4-الجاهل أسير لسانه [ و الراكب الحرون(3) أسير نفسه ] .
5-الناس في الدنيا بالأموال ، و في الآخرة بالأعمال .
6-و قال لبعض و قد أكثر من إفراط الثناء عليه : أقبل على شأنك [ أقبل على ما شأنك ] ، فإن كثرة الثناء يهجم على الظنة[ فإن كثرة الملق ] ، و إذا حللت من أخيك في محل الثقة فاعدل عن الملق [ فأعدل عن الملقى ] إلى حسن النية .
7-المصيبة للصابر واحدة و للجازع اثنتان .
8-العقوق ثكل من لم يثكل [ من لم يثكل به ] .
9-الحسد ماحق الحسنات [ الحسد ماحي الحسنات ] .
10-الزهو [ و الدهر ] جالب المقت .
11-العجز [ العُجب ] صارف عن طلب العلم راع [ داع ] إلى الغمط .
12-والجهل و البخل أذم الأخلاق .
( من البحار ) .
13- [ و ] الطمع سجية سيئة .
14-الهزء فكاهة السفهاء ، و صناعة الجهال .
15-العقوق تعقب [ يعقب ] القلة ، و تؤدي [ يؤدي ] إلى الذلة .
16- السهد(4) ألذ للمنام ، و الجوع ليزيد في طيب الطعام .
17-إذا كان زمان ، العدل فيه أغلب من الجور ، فحرام أن يظن [ تظن ] بأحد سوءً حتى يعلم [ تعلم ] ذلك منه .
و إذا كان زمان الجور فيه أغلب من العدل ، فليس لأحد أن يظن بأحد خيراً حتى يبدو لك منه .
18-و قال للمتوكل : لا تطلب الصفاء ممن كدرت(5) عليه ، و لا النصح ممن صرفت سوء ظنك إليه ، فإنما قلب غيرك لك كقلبك له .

______________
1-الشره : أسوأ الحرص و غلبته .
لسان العرب 11 : 319 .
2-القنوط : اليأس .
لسان العرب 11 : 319 .
3-الحرون : هو من لزم المكان فلم يبارحه .
لسان العرب 3 : 145 .
4-السهد : الأرق و عدم الرقاد .
لسان العرب 6 : 408 .
5-الكدر : نقيض الصفاء .
لسان العرب 12 : 44 .


الإمام العسكري عليه السلام
1-إن للسخاء مقداراً فإن زاد عليه فهو سرف ، و للحزم [ للجزم ] مقداراً فإن زاد عليه فهو جبن [ حين ] ، و للإقتصاد مقداراً فإن زاد عليه فهو بخل .
و للشجاعة [ و للشجاع ] مقداراً فإن زاد عليه فهو تهور .
2-كفاك أدباً تجنبك ما تكره لغيرك .
3-احذر كل ذكر ساكن الطرف .
4-لو عقل أهل الدنيا خربت .
5-خير أخوانك من نسب ذنبك إليه .
6-أضعف الأعداء كيدا من أظهر عدواته .
7-حسن الصورة جمال الظاهر .
8-حسن العقل جمال الباطن .
9-من أنس بالله استوحش من الناس .
10-من لم يتق وجوه الناس لم يتق الله .
11-جعلت الخبائث في بيت و جعل مفتاحه الكذب .
12-إذا نشطت القلوب فأودعوها و إذا نفرت فودعوها .
13-اللحاق بمن ترجو خير من المقام مع من لا تأمن شره .
14-من أكثر المنانم رأى الأحلام –الظاهر أنه عليه السلام يعني أن طلب الدنيا كالنوم و ما تصير منها كالحلم .
15-الجهل خصم ، و الحلم حكم .
16- لم يعرف راحة القلب من لم يجرعه الحلم غصص الغيظ .
17-من كان الورع سجيته [ تحيته ] ، و الأفضال حليته [ حبيبته ] ، انتصر من أعدائه بحسن الثناء عليه و تحصن بالذكر الجميل من وصول النقص إليه .
18-نائل الكريم يحببك إليه ، و نائل اللئيم يضعك لديه .
19-إذا كان المقضي كامناً [ كائناً ] ، فالضراعة لماذا ؟ 20-يا أسمع السامعين ، و يا أبصر المبصرين ، و يا أنظر الناظرين ، و يا أسرع الحاسبين ، و يا أرحم الراحمين ، و يا أحكم الحاكمين ، صل على محمد و آل محمد ، و أوسع لي في رزقي ، ومد لي في عمري ، و امنن علي برحمتك ، و اجعلني ممن تنتصر به لدينك و لاتستبدل بي غيري .
بسم الله الرحمن الرحيم : يا مالك الرقاب ، و يا هازم الأحزاب ، يا مفتح الأبواب ، يا مسبب الأسباب سبب لنا سبباً لا نستطيع له طلباً بحق لا إله إلا الله محمد رسول الله صلوات الله عليه و على آله أجمعين .

الإمام القائم عجل الله فرجه
1-قال لسعد بن عبد الله القمي و قد سأله بحضرة أبيه عن تفسيرهم قوله تعالى لموسى : { فاخلع نعليك } بقولهم : أنه كانت من إهاب (1) الميتة [ مننه ] فقال(ع) : من قال ذلك قوله افترى على موسى [ استجهلته في نبوته ] ، لأنه لا يخلو[ لأنه ما خلا الأمر فيها من خطبين] ، إما أن يكون صلاة موسى فيها جائزة أو غير جائزة ، فإن كانت جائزة جاز لموسى أن يكون لابسها في تلك البقعة و إن كانت مقدسة [ مطهرة ] و إن كانت غير جائزة فقد وجب أم موسى (ع) لا يعرف الحلال من الحرام و لا ما جازت الصلاة فيه مما لم يجز و هذا كفر .
بل كان موسى (ع) شديد الحب لأهله قال الله تعالى : ان أنزع حب أهلك من قلبك و إن كانت محبتك لي خالصة و قلبك من الميل إلى من سواي [سواك ] مشغولا .
وقال له سعد : ما المانع من أن يختار القوم إماماً لأنفسهم ؟ فقال (ع) : مصلح أم مفسد ؟ قال : مصلح .
قال : هل يجوز أن تقع خيرتهم [ خبرتهم ] على المفسد بعد أن لا يعلم أحد ما يخطر ببال غيره من صلاح أو فساد .
قال : يكن .
قال : فهي العلة .
ثم قال (ع) هذا موسى كليم الله مع وفور عقله و كمال علمه و نزول الوحي عله اختار من أعيان قومه و وجوه عسكره لميقات الله سبعين رجلاً ممن لم يشك في إيمانهم و إخلاصهم ، فوقعت خيرته على المنافقين على ما حكى الله تعالى ، فلما وجدنا اختيار من قد اصطفاه الله للنبوة واقعاً على الأفسد دون الأصلح علمنا أنه لا اختيار لمن لا يعلم ما تخفي الصدور ، و أن لا خطر لاختيار المهاجرين و الأنصار بعد وقوع الأنبياء على ذوي الفساد لما أرادوا أهل الصلاح ؟ 2-و مما كتبه (ع) جواباً لإسحاق بن يعقوب إلى العمري " رحمه الله " : أما ظهور الفرج فإنه إلى الله و كذب الوقاتون ، و أما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم و أنا حجة الله .
و أما المتلبسون بأموالنا فمن استحل منها شيئاً فأكله فإنما يأكل النيران ، و أما الخمس فقد أبيح لشيعتنا(2) و جعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم و لاتخبث .
و أما علة ما وقع من الغيبة فإن الله عزوجل يقول : { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء أن تبد لكم تسؤكم } أنه لم يكن أحد من آبائي إلا وقد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه و أني أخرج حين أخرج و لا بيعة لأحد من الطواغيت في عنقي .
و أما وجه الإنتفاع بي في غيبتي فكالإنتفاع بالشمس إذا غيبها عن الأبصار السحاب ، و إني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء .

______________
1-الإهاب : الجلد .
2-ملاحظة : المجتهد الجامع للشرائط هو الخبير و المختص في علم الرواية سنداً و مضموناً .

هذه آخر الدرة نفع الله بها طالبي الحق












الدُّرًّةُ البَاهرة من الأصدَاف الطاهِرة
للفقيد الشهيد
محمد بن جمال الدين مكي العاملي



__________________
الطريبيلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2010, 03:49 PM   #2
خالد الاسدي
 
الصورة الرمزية خالد الاسدي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: العـــــراق
العمر: 64
المشاركات: 5,480
معدل تقييم المستوى: 21
خالد الاسدي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 53 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 130 / 1306

النشاط 1826 / 58516
المؤشر 26%

افتراضي رد: الدُّرًّةُ البَاهرة من الأصدَاف الطاهِرة

بسم الله الرحمن الرحيم
__________________
السلام عليك يا أبا عبدالله الحُسينْ



لعن الله امة قتلتك يا سيدي و لعن الله امة سمعت بذلك فرضيت

خالد الاسدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 05:58 AM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية