التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأسلآمية > المنتدى الإسلآمي العام

المنتدى الإسلآمي العام كل مايختص بالدين الإسلامي الحنيف وعلوم وفضائل اهل بيت النبوة "عليهم السلام"

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-01-2009, 01:54 PM   #1
دموع الشرقية
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية دموع الشرقية
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: ღღ في قلــــب مـــولاي ღღ
المشاركات: 2,286
معدل تقييم المستوى: 18
دموع الشرقية is on a distinguished road

المستوى : 38 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 947

النشاط 762 / 43926
المؤشر 90%

افتراضي رد: علامات العقل وجنوده

بسم الله الرحمن الرحيم
[135]


إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ( 1 ) وقال : ولئن سألتهم من خلق السموات والارض ليقولن الله قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعقلون ( 2 ) ثم ذم الكثرة فقال : وإن تطع أكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله ( 3 ) وقال : أكثر الناس لا يعقلون وأكثرهم لا يشعرون . بيان : ألفينا أي وجدنا . قوله تعالى : أولو كان ، الواو للحال أو العطف ، والهمزة للرد والتعجب ، وجواب لو محذوف أي لو كان آباؤهم جهلة لا يتفكرون في أمر الدين ولا يهتدون لاتبعوهم . إن شر الدواب ، أي شر ما يدب على الارض أو شر البهائم الصم عن سماع الحق وقبوله ، البكم عن التكلم به ، وقوله : بل أكثرهم لا يعقلون ليس في قرآننا ، وهذه الآية في سورة لقمان ، وفيها : بل أكثرهم لا يعلمون . ولعله كان في قرآنهم كذلك ( 4 ) ، وكذا ليس في هذا القرآن وأكثرهم لا يشعرون . فإما أن يكون هذا كلامه عليه السلام أو أنه أورد مضمون بعض الآيات . والضمير راجع إلى كفار قريش وهم كانوا قائلين بأن خالق السماوات والارض هو الله تعالى ، لكنهم كانوا يشركون الاصنام معه تعالى في العبادة . يا هشام ثم مدح القلة فقال : وقليل من عبادي الشكور ( 5 ) وقال : وقليل ما هم ( 6 ) وما آمن معه إلا قليل ( 7 ) يا هشام ثم ذكر اولي الالباب بأحسن الذكر ، وحلاهم بأحسن الحلية ، فقال : يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا اولوا الالباب ( 8 ) . يا هشام إن الله يقول : إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب ( 9 ) يعني العقل ،


_____________________________________________
( 1 ) الانفال : 22 ( 2 ) اللقمان : 25 ( 3 ) الانعام : 116 ( 4 ) هذا الاحتمال منه رحمه الله مبني على القول بوقوع التحريف في القرآن وقد بينا فساده في محله . بل الحق أن ذلك من خطأ النساخ أو الراوي في ضبطه ، وكيف يمكن أن يستدل عليه السلام بآية لا سبيل للمخاطب على الحصول عليها ولو فرض وقوع التحريف . ط ( 5 ) سبأ : 13 ( 6 ) ص : 24 ( 7 ) هود : 40 ( 8 ) البقرة : 269 ( 9 ) ق : 36 ( * )




[136]


وقال : ولقد آتينا لقمان الحكمة ( 1 ) قال : الفهم والعقل . يا هشام إن لقمان قال لابنه : تواضع للحق تكن أعقل الناس ، يا بني إن الدنيا بحر عميق قد غرق فيه عالم كثير فلتكن سفينتك فيها تقوى الله ، وجسرها الايمان ، و شراعها التوكل ، وقيمها العقل ، ودليلها العلم ، وسكانها الصبر . بيان : للحق أي لله بالايمان به وطاعته ، أو لكل حق إذا ظهر لك بقبوله . عالم بفتح اللام أو كسرها . وفي الكافي : وحشوها الايمان أي ما يحشى فيها وتملا منها . والشراع ككتاب : الملاءة الواسعة فوق خشبة يصفقها الريح فتمضي بالسفينة . والقيم مدبر أمر السفينة . والدليل : المعلم . وقال في المغرب : السكان ذنب السفينة لانها به تقوم وتسكن . يا هشام لكل شئ دليل ، ودليل العاقل التفكر ، ودليل التفكر الصمت . ولكل شئ مطية ، ومطية العاقل التواضع . وكفى بك جهلا أن تركب ما نهيت عنه . بيان : في الكافي في العقل في الموضعين مكان العاقل . ودليل العقل أو العاقل التفكر فإنه يصل إلى مطلوبه بالفكر . وعلى نسخة الكافي يحتمل أن يكون المراد أن التفكر يدل على أن المرء عاقل ، وكذا ما بعده يحتملهما . ومطية العاقل التواضع أي مع التواضع يقوي على ما يدل عليه عقله ، ويؤيد من الله بإعماله ، ومع التكبر . وعدم طاعة الله يضعف عقله ، ولا يقدر على إعماله في الامور كالراجل العاجز عن الوصول إلى المطلوب ، وعلى نسخة العقل أظهر كما لا يخفى . يا هشام لو كان في يدك جوزة وقال الناس : لؤلؤة ما كان ينفعك وأنت تعلم أنها جوزة ، ولو كان في يدك لؤلؤة وقال الناس : أنها جوزة ما ضرك وأنت تعلم أنها لؤلؤة . بيان : حاصله عدم الاغترار بمدح الناس والافتخار بثناءهم . يا هشام ما بعث الله أنبياءه ورسله إلى عباده إلا ليعقلوا عن الله فأحسنهم استجابة


_____________________________________________
( 1 ) لقمان : 11 ( * )




[137]


أحسنهم معرفة لله ، وأعلمهم بأمر الله أحسنهم عقلا ، وأعقلهم أرفعهم درجة في الدنيا والآخرة . بيان : ضمير الجمع في قوله عليه السلام : ليعقلوا راجع إلى العباد أي ما بعثهم إلا ليعقل العباد عن الله ما لا يعقلون إلا بتفهيم الانبياء والرسل عليهم السلام . يا هشام ما من عبد إلا وملك آخذ بناصيته فلا يتواضع إلا رفعه الله ، ولا يتعاظم إلا وضعه الله . يا هشام إن لله على الناس حجتين : حجة ظاهرة ، وحجة باطنة ، فأما الظاهرة فالرسل والانبياء والائمة عليهم السلام ، وأما الباطنة فالعقول . يا هشام إن العاقل الذي لا يشغل الحلال شكره ، ولا يغلب الحرام صبره . يا هشام من سلط ثلاثا على ثلاث فكأنما أعان هواه على هدم عقله : من أظلم نور فكره بطول أمله ، ومحا طرائف حكمته بفضول كلامه ، وأطفأ نور عبرته بشهوات نفسه فكأنما أعان هواه على هدم عقله ومن هدم عقله أفسد عليه دينه ودنياه . بيان : نور مرفوع ( 1 ) إذ لم تر أظلم متعديا ، وإضافته إلى الفكر إما بيانية أو لامية ، والسبب في ذلك أن بطول الامل يقبل إلى الدنيا ولذاتها ، فيشغل عن التفكر . والطريف : الامر الجديد المستغرب الذي فيه نفاسة ، ومحو الطرائف بالفضول إما لانه إذا اشتغل بالفضول شغل عن الحكمة في زمان التكلم بالفضول ، أو لانه لما سمع الناس منه الفضول لم يعبأوا بحكمته ، أو لانه إذا اشتغل به محا الله عن قلبه الحكمة . يا هشام كيف يزكو عند الله عملك وأنت قد شغلت عقلك عن أمر ربك وأطعت هواك على غلبة عقلك . بيان : الزكاة تكون بمعنى النمو ، وبمعنى الطهارة ، وهنا يحتملهما ، والامر مقابل النهي ، أو بمعنى مطلق الشأن أي الامور المتعلقة به تعالى . يا هشام الصبر على الوحدة علامة قوة العقل ، فمن عقل عن الله تبارك وتعالى


_____________________________________________
( 1 ) بل منصوب كما يقال : أظلم الله الليل أي جعله مظلما ، ونفيه تعدى أظلم في غير محله . ( * )




[138]


اعتزل أهل الدنيا والراغبين فيها ( 1 ) ورغب فيما عند ربه ، وكان انسه في الوحشة ، و صاحبه في الوحدة ، وغناه في العيلة ، ومعزه في غير عشيرة . بيان : عقل عن الله ، أي حصل له معرفة ذاته وصفاته وأحكامه وشرائعه ، أو أعطاه الله العقل ، أو علم الامور بعلم ينتهى إلى الله بأن أخذه عن أنبياءه وحججه ، إما بلا واسطة ، أو بلغ عقله إلى درجة يفيض الله علومه عليه بغير تعليم بشر . وغناه أي مغنيه ، أو كما أن أهل الدنيا غناهم بالمال هو غناه بالله وقربه ومناجاته . والعيلة : الفقر . وفي الكافي : من غير عشيرة . وهي القبيلة والرهط ( 2 ) الادنون . يا هشام نصب الخلق لطاعة الله ، ولا نجاة إلا بالطاعة ، والطاعة بالعلم ، والعلم بالتعلم ، والتعلم بالعقل يعتقد ، ولا علم إلا من عالم رباني ، ومعرفة العالم بالعقل . بيان : في الكافي : نصب الحق . ونصب إما مصدر ، أو فعل مجهول أي إنما نصب الله الخلق أو الحق والدين ، بإرسال الرسل وإنزال الكتب ليطاع في أوامره ونواهيه . والتعلم بالعقل يعتقد أي يشتد ويستحكم ، أو من الاعتقاد بمعنى التصديق والاذعان . و معرفة العالم وفي الكافي : ومعرفة العلم . أي علم العالم ، وما هنا أظهر ، والغرض أن احتياج العلم إلى العقل من جهتين : لفهم ما يلقيه العالم ، ولمعرفة العالم الذي ينبغي أخذ العلم عنه . يا هشام قليل العمل من العاقل مقبول مضاعف ، وكثير العمل من أهل الهوى والجهل مردود . بيان : في الكافي من العالم .
.................................................. ..........................
-بحار الانوار مجلد: 1 من ص 138 سطر 19 الى ص 147 سطر 17 يا هشام إن العاقل رضي بالدون من الدنيا مع الحكمة ، ولم يرض بالدون من الحكمة مع الدنيا ، فلذلك ربحت تجارتهم .


_____________________________________________
( 1 ) العزلة عن أهل الدنيا والراغبين فيها والمنهمكين في لذاتها ومن يصد المرء عن بلوغ رشده ونهاء سعادته ممدوحة ، وأما العزلة عن أهل الدين وجماعة المسلمين وعمن يحصل بمصاحبته بصيرة في أمر الدين ورغبة فيما عند الله من النعيم ، فمذمومة شرعا وعقلا . ( 2 ) الرهط بفتح الراء : قوم الرجل وقبيلته . عدد يجمع من الثلاثة إلى العشرة ، وليس فهيم امرأة ( * )




[139]


بيان : بالدون من الدنيا أي القليل واليسير منها مع الحكمة الكثيرة ، ولم يرض بالقليل من الحكمة مع الدنيا الكثيرة . يا هشام إن كان يغنيك ما يكفيك فأدنى ما في الدنيا يكفيك ، وإن كان لا يغنيك ما يكفيك فليس شئ من الدنيا يغنيك . يا هشام إن العقلاء تركوا فضول الدنيا فكيف الذنوب ؟ وترك الدنيا من الفضل وترك الذنوب من الفرض . يا هشام إن العقلاء زهدوا في الدنيا ، ورغبوا في الآخرة ، لانهم علموا أن الدنيا طالبة ومطلوبة ، فمن طلب الآخرة طلبته الدنيا حتى يستوفي منها رزقه ، ومن طلب الدنيا طلبته الآخرة فيأتيه الموت فيفسد عليه دنياه وآخرته . بيان : في الكافي : إن الدنيا طالبة مطلوبة والآخرة طالبة ومطلوبة ، والدنيا طالبة للمرء لان يوصل إليه ما عندها من الرزق المقدر ، ومطلوبة يطلبها الحريص طلبا للزيادة ، والآخرة طالبة تطلبه لتوصل إليه أجله المقدر ، ومطلوبة يطلبها الطالب للسعادات الاخروية بالاعمال الصالحة . يا هشام من أراد الغنى بلا مال ، وراحة القلب من الحسد ، والسلامة في الدين فليتضرع إلى الله في مسألته ، بأن يكمل عقله ، فمن عقل قنع بما يكفيه ، ومن قنع بما يكفيه استغنى ، ومن لم يقنع بما يكفيه لم يدرك الغنى أبدا . يا هشام إن الله عزوجل حكى عن قوم صالحين أنهم قالوا : ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ( 1 ) . حين علموا أن القلوب تزيغ وتعود إلى عماها ورداها . إنه لم يخف الله من لم يعقل عن الله ومن لم يعقل عن الله لم يعقد قلبه على معرفة ثابتة يبصرها ولم يجد حقيقتها في قلبه ، ولا يكون أحد كذلك إلا من كان قوله لفعله مصدقا وسره لعلانيته موافقا لان الله لا يدل على الباطن الخفي من العقل إلا بظاهر منه وناطق عنه . بيان : الزيغ : الميل والعدول عن الحق ، ورداها : أي هلاكها وضلالها .


_____________________________________________
( 1 ) آل عمران : 8 ( * )




[140]


قوله عليه السلام : من كان قوله لفعله مصدقا على صيغة إسم الفاعل أي ينبغي أن يأتي أولا بما يأمره ، ثم يأمر غيره ليكون قوله مصدقا لما يفعله ويمكن أن يقرأ على صيغة المفعول . قوله عليه السلام : لان الله الخ أي العقل أمر مخفي في الانسان لا يعرف وجوده في شخص إلا بما يظهر على الجوارح من آثاره والافعال الحسنة الناشئة عنه ، ويمكن أن يكون المراد بالعقل المعرفة . يا هشام كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول : ما من شئ عبدالله به أفضل من العقل وما تم عقل امرؤ حتى يكون فيه خصال شتى : الكفر والشر منه مأمونان ، والرشد والخير منه مأمولان ، وفضل ماله مبذول ، وفضل قوله مكفوف ، ونصيبه من الدنيا القوت ، ولا يشبع من العلم دهره ، الذل أحب إليه مع الله من العز مع غيره ( 1 ) والتواضع أحب إليه من الشرف ، يستكثر قليل المعروف من غيره ويستقل كثير المعروف من نفسه ويرى الناس كلهم خيرا منه ، وأنه شرهم في نفسه ، وهو تمام الامر . بيان : دهره أي في تمام دهره وعمره . الذل أحب إليه المراد الذل والعز الدنيويان أو ذل النفس وعزها وترفعها . وهو تمام الامر أي كل أمر من امور الدين يتم به ، أو كأنه جميع امور الدين مبالغة ( 2 ) والمراد بالكفر جميع أنواعه على ما سيأتي تفسيره في موضعه إن شاء الله تعالى . يا هشام من صدق لسانه زكا عمله ، ومن حسنت نيته زيد في رزقه ، ومن حسن بره بإخوانه وأهله مد في عمره . بيان : نيته أي عزمه على المبرات والخيرات ، أو المراد الاخلاص في أعماله الحسنة . يا هشام لا تمنحوا الجهال الحكمة فتظلموها ، ولا تمنعوها أهلها فتظلموهم .


_____________________________________________
( 1 ) لعل المراد أن العاقل إذا يرى أن المماشاة مع الناس وذهابه مذهبهم توجب رفعة قدره و عظم شأنه بينهم وبعده عن الحق وأن الاخذ بالديانة وسلوكه سبيل الحق يوجب المذلة بينهم يختار المذلة عند الناس مع كونه عند الله عزيزا على عزته بينهم وبعده عنه تعالى ، أو أن ذل نفسه بأخذه زمامها وبردعها عن مشتهياتها أحب إليه من عز نفسه بارساله عنانها وبانجاح حوائجها وآمالها . ( 2 ) والظاهر أن المراد به تمام ذلة النفس وفقرها وهو آخر درجات الايمان وتمام عقل المرء وبه يتم أمره كما جاء منصوصا عليه في بعض الاحاديث . ( * )
دموع الشرقية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعدد ظلامات الصديقة الكبرى عليها السلام .. الم الرحيل منتدى أهل البيت 6 05-05-2010 11:46 PM
علامات ظهوره من السفياني والدجال ( وغير ذلك وفيه ذكر بعض أشراط الساعة دموع الشرقية منتدى الإمام المهدي "عليه السلام" 4 03-16-2010 03:03 AM
العقل زهرة اللوتس المنتدى الإسلآمي العام 2 03-05-2010 04:53 PM
آية الخسف هي اوضح علامات ظهور صاحب العصر والزمان عليه السلام ابو بسام قصار منتدى الإمام المهدي "عليه السلام" 6 01-04-2010 02:24 PM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 11:43 AM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية