عندما يشعر الانسان بالوحده تتداخل عليه الافكار وتتشابك عليه الامور
فيتعكر مزاجه بالغالب وفي هذا الوقت بالذات تفكيره يزيد من شدة تعقيده
وشعوره بالكآبه ألغامضه,,,فالوحده أذا أقترن معها السلبيه في التفكيرفهي
قاتله فأقتلها.إلا في حاله واحده وهي الوحده مع الله سبحانه وتعالى
لمحاسبة النفس,,,وتهيئتها لتقبل أمور الحياة الطارئه والمتغيره,,,ففي هذه
الحاله فقط أن صحب الوحده.
بارك الله بكِ وجزاكِ الله كل خير