:: آخر الأخبار ::
الأخبار أمطار وغيوم وانخفاض بالحرارة.. توقعات طقس العراق خلال الأيام المقبلة (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ١٠:١٢ ص) الأخبار أمانة بغداد تعلن عن خطتها لاستحداث أكثر من ١٠٠ حديقة جديدة (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٣٨ ص) الأخبار السيد السيستاني يعرب عن بالغ الأسى والأسف لحادث الحريق المروّع الذي وقع في قضاء الحمدانية (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٠٦ ص) الأخبار ملف المياه ودعوة لزيارة تركيا اهم الملفات على طاولة لقاء المالكي والسفير التركي (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٥٢ م) الأخبار تطلعات عراقية لاستكمال سكك الحديد مع ايران (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٤٢ م) الأخبار اقليم كردستان يعلن تراجع نسبة الاصابات بمرض الكوليرا في السليمانية (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٢٩ م) الأخبار الرئيس التركي لحاكم الامارات: موقفنا حازم من (طريق التنمية) (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:١٤ م) الأخبار الدفاع تعلن سقوط إحدى طائرات الجيش نتيجة خلل فني (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠١:٤٤ م) الأخبار جهاز مكافحة الارهاب يعلن القبض على ما يسمى آمر الكتيبة الاجنبية بداعش في كركوك (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠١:٤١ م) الأخبار إصابة أربعة أشخاص نتيجة انهيار بناية في الاعظمية (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:١٨ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA …. (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع... (التاريخ: ١٥ / يوليو / ٢٠٢٣ م) المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات... (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته. (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٦ / ربيع الأول / ١٤٤٥ هـ.ق
٩ / مهر / ١٤٠٢ هـ.ش
١ / أكتوبر / ٢٠٢٣ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٥٦
عدد زيارات اليوم: ٤,١٨٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢١,٠٧٣
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٣,٨٣٩,٠٣٢
عدد جميع الطلبات: ١٧١,٥٥٢,٧٦٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٨٥
الأخبار: ٣٧,٢٥٥
الملفات: ١٣,٣٢٩
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٣٩٤
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

القسم القسم: المقالات التاريخ التاريخ: ٣١ / يناير / ٢٠٢٣ م المشاهدات المشاهدات: ١١١٣ التعليقات التعليقات: ٠

كتبت قبل ايام عموداً بعنوان "الدولار، ضريبة الاغنياء على الفقراء". أعدت اسباب ارتفاع الدولار لعاملين رئيسيين: وطني، لاعتمادنا على النفط والاستيراد واهتمامنا بالموازنة على حساب الاقتصاد والقطاعات الحقيقية. وعالمي، بسبب رفع "الفيدرالي" اسعار الفائدة. وقد وردت تعليقات واسئلة اهمها:

١- ان الكلام عن ارتفاع سعر الدولار بسبب رفع "الفيدرالي" غير صحيح، بدليل ثبات اسعار عملات دول الخليج؟

والجواب، ان ثبات اسعار عملات الخليج يعود لطبيعة انظمتها النقدية، اي "Pegged Currencies" (العملات المرتبطة). اي ارتباط العملة الوطنية بسعر صرف ثابت لعملة دولة اخرى، فتتحرك صعوداً وهبوطاً بحركتها. ويوجد من هذه الدول والاقتصاديات المرتبطة بالدولار حوالي (٢٠) دولة واقتصادا وحوالي (٣٠) بعملات اخرى. ولعل سائل يسأل لماذا لا نتبع هذا النظام؟ وجوابنا، ان العراق اتبع هذا النظام، بعد اصدار الدينار العراقي في (١٩٣٢) وربطه بالجنيه البريطاني حتى (١٩٥٩)، وخروج العراق من منطقة الاسترليني. اذ يعتبر كثيرون -ونحن منهم- بان مثل هذا الارتباط ينتقص السيادة، فلا كلمة لنا في ادارة العملة التي نرتبط بها. بل هذا هو حالنا الان مع "الفيدرالي" وهيمنة الدولار. وان من يدعو لهذا الخيار عليه ان يحسب الاضرار البعيدة وليس المنافع القصيرة فقط. فالدولار مثلاً انخفض بعد ان تخلى عن قاعدة الذهب في (١٩٧١) وليومنا هذا اكثر من (٦٠%) من قيمته. فخسر امام المارك الالماني (٦٥%)، وامام السويسري (٧٤%)، و(٧٦%) امام الين الياباني، وقس على ذلك. وخسر منذ (١٩٣٣) حوالي (٩٢%) من قدرته الشرائية داخلياً. فيقترح الاقتصادي القدير مظهر محمد صالح سلة عملات في احتياطياتنا، لتعوض العملات الصاعدة خسائر العملات الهابطة.

ان من يتبنى هذا النظام يجب ان يمتلك احتياطات هائلة، وهو حال دول الخليج، او ان يحتضن الاقتصاد الام الاقتصاد التابع كلياً. لانه لن يكون بمقدوره الدفاع عن سعر الدولار ما لم يضحي بمبالغ عظيمة من احتياطاته المالية. وقبل تغيير ٢٠٠٣ كان هناك سعر صرف ثابت للدينار، لكنه انهار بسبب انهيار احتياطات البلاد. كما ان قوة العملة ليست بالضرورة هدفاً ثابتاً. فكثير من الدول تتبع سياسة "العملة التضخمية" و"التمويل بالعجز"، بل وتُخرج عملتها كلياً من سوق المضاربات. وهذه سياسات لا يمكن القول بايجابيتها او سلبيتها الا في اطار الاوضاع الواقعية التي تعيشها البلدان والاقتصاديات المختلفة. وعليه فان "العملات المرتبطة" و"سعر الصرف الثابت" وغيرهما، ليست كلها فوائد، بل قد تحمل الاضرار. الأهم هو الاقتصاد، الذي يجب ان يقود العملة، لا ان تقوده العملة.

٢- طرح البعض، التهريب وغسيل الاموال والعقوبات على ايران كاسباب رئيسية لانخفاض الدينار؟

وجوابنا، ان هذا عامل قائم، لكنه يحتل مرتبة ادنى امام العوامل الاساسية المطروحة. اذ بلغت استيراداتنا من السلع والخدمات (٧٩.٤) مليار دولار في (٢٠٢١)، حسب منظمة التجارة الدولية WTO، (وليس الاحصاءات الوطنية الناقصة)، بينما سجلت الواردات النفطية للعام نفسه (٧٥.٦٥ مليار دولار) وفق "سومو". فمعظم واردات النفط تذهب للاستيراد. واقتصادياً سيُحسب الاستيراد سواء جرى عبر المصارف او بوسائط اخرى، بفواتير اصولية ام لا. فان كان هناك من خلل (وهناك فعلاً خلل كبير) فيجب البحث عنه في هيكلية الاقتصاد، وضعف الانتاج الوطني اولاً. فالتهريب وخروج الاموال بغير الطرق الاصولية مخالفة قانونية، لكن خروجها -باية طريقة- حركة اقتصادية لا يمكن وضع سياسات صحيحة دون رصدها وفهمها.

وذكرت ايضاً بان سبب الارتفاع هو "العامل السياسي"، بمعنى ان هذا الموضوع يُستغل لاغراض المضاربة والربح السريع لقوى نافذة، او لتهيج الراي العام لاغراض سياسية. اشرنا لمضاعفات خفض سعر صرف الدينار الى (١٤٥٠) دينار/دولار، في نهاية ٢٠٢٠، واثاره في ارتفاع اسعار السلع والخدمات. اما التقلبات اليومية الحالية ليصل سعره السوقي (١٦٠٠) دينار/دولار واكثر، فسببه الاكبر العوامل الوطنية والخارجية التي تكلمنا عنها، يضاف اليها عوامل متغيرة اقل تأثيراً في قيمته، كالسعي للربح السريع والمضاربة والصراع السياسي والتصريحات المتناقضة التي تزرع الخوف وتزعزع الثقة. وهنا لا نتكلم عن معاناة الفقراء او الفساد او التهريب، بل نتكلم عن مؤشرات اقتصادية يجب فهمها لوضع المعالجات المناسبة لها. فلو لم يكن لدى العراق احتياطات كبيرة يستطيع فيها الدفاع عن عملته، لرأينا ارتفاع اسعار الصرف اضعاف التقلبات الحالية، كما يحصل في الكثير من البلدان الاخرى. مؤكدين ان الجزء الاعظم من خروج العملة يتم تحت غطاء القوانين الهشة والتعليمات المتضاربة، والمعاملات التي يسهل شرعنتها (تزويرها وفسادها) واعطاءها الصفة القانونية، وان وجهتها الاساسية ليس الجمهورية الاسلامية المحاصرة، بل مصارف الغرب والشرق ودبي وابو ظبي، الخ.

عادل عبد المهدي

٣١/١/٢٠٢٣

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات من المسؤول عن ثقافة الشعب الحاكم ام رجل الدين؟

المقالات غربة الطلبة المتدينون في الجامعات

المقالات الشهادة والسيادة هو شعار أستذكار القادة

المقالات الحشد الشعبي بين الواجب والمسؤولية

المقالات قراءة في موجودات القوة عند القائد أبو مهدي المهندس..

المقالات رسالة وفاء إلى شهداء الدنيا والآخرة

المقالات قراءة في الحكومة الاسرائيلية الجديدة

المقالات عندما تلتقي وزير كهرباء العراق.. !

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني