التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
كينج دمنهور أنواع التنظيف المنزلي
بقلم : كينج دمنهور
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأدارية > منتدى الأرشيف > منتدى عاشوراء

منتدى عاشوراء كل مايخص بذكرى عاشوراء الحسين "عليه السلام"

الإهداءات

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 01-05-2011, 12:26 PM   #1
خالد الاسدي
 
الصورة الرمزية خالد الاسدي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: العـــــراق
العمر: 63
المشاركات: 5,480
معدل تقييم المستوى: 19
خالد الاسدي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 53 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 130 / 1306

النشاط 1826 / 53374
المؤشر 26%

Thumbs up مقام الرفيع والمآثر الخالدة

بسم الله الرحمن الرحيم
المقام الرفيع والمآثر الخالدة


منقول

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.

مكانة كربلاء


إنّ مقام الإمام أبي عبد الله الحسين عليه السلام عند الله تعالى عظيم جدّاً، وهذا الأمر وإن تجلّى لأهل الأرض بعد استشهاد الإمام وأنصاره وأهل بيته في ظهر يوم عاشوراء، لكنّه كان معروفاً في السماء حتى قبل استشهاده، بل إنّ الله سبحانه وتعالى قد أمر أمينه جبرئيل أن يعزّي نبيّه آدم في أوّل خلقته بمصيبة سيّد الشهداء ويخبره بما سيؤول إليه أمره(1).
نسب الباري تعالى الكعبةَ إليه فسُمّيت بيتَ الله الحرام، تقديساً لمكانتها وتشريفاً لمنزلتها؛ لامتناع أن يكون له سبحانه بيت بعينه، فهو غنّي عن المكان. لهذا رفع هذه البقعة بنسبتها إليه عزّ وجلّ.
هذه الكعبة المشرّفة التي كرّمها الله، وأمر الحجيج أن يخلعوا عن ربقتهم هوى الدنيا عند مشارفها، وأن يدخلوها مُحْرمين، تاركين جملة من اللذائد الدنيوية المباحة، تفاخرت(2) فيما مضى على البقاع الأخرى، كما جاء عن الإمام الصادق سلام الله عليه حيث قال:
«إنّ أرض الكعبة قالت: من مثلي وقد بنى الله بيته على ظهري ويأتينـي الناس من كلّ فج عميق وجُعلتُ حرم الله وأمنه! فأوحى الله إليها أن كفّي وقرّي، فوعزّتي وجلالي ما فضل ما فضِّلت به فيما أعطيتُ به أرض كربلاء إلا بمنزلة الإبرة غمست في البحر فحملت من ماء البحر! ولولا تربة كربلاء ما فضّلتك، ولولا ما تضمّنته أرض كربلاء لما خلقتك ولا خلقت البيت الذي افتخرت به؛ فقرّي واستقري...»(3).
فما الذي أعطاه المولى سبحانه وتعالى لكربلاء؟ وأيّ ميزة امتازت بها عن غيرها؟ لمعرفة ذلك نسمع ما جاء عن الإمام الصادق سلام الله عليه:
«وإنّ أرض كربلاء وماء الفرات أوّل أرض وأوّل ماء قدّس الله تبارك وتعالى، فبارك الله عليهما فقال لها: تكلّمي بما فضّلك الله تعالى؛ فقد تفاخرت الأرضون والمياه بعضها على بعض. قالت: أنا أرض الله المقدسة المباركة، الشفاء في تربتـي ومائي ولا فخر بل خاضعة ذليلة لمن فعل بي ذلك ولا فخر على من دوني بل شكراً لله، فأكرمها وزادها لتواضعها»(4).

مضايقة زوار قبر الإمام الحسين


لقد عزم الحكّام الظلمة ومنذ شهادة الإمام سلام الله عليه ـ عدا بعض الفترات القليلة ـ على منع الناس من زيارته، بل وصل الأمر إلى إيراد العقوبة على كلّ من يذكر اسم كربلاء.
نعم، لقد شطبوا على اسم كربلاء بالقلم الأحمر من عهد ظالم إلى من هو أظلم، وأذاقوا الكثير من الناس مختلف الآلام جرّاء ذكرهم لقضية كربلاء وإحياء اسم سيّد الشهداء سلام الله عليه، بل وصل الأمر بهم أن قتلوا الكثير من المؤمنين بعد أن عذّبوهم بسبب قراءة مصيبة على سيّد الشهداء عليه السلام أو إنشاد بيت واحد من الشعر في حقّه سلام الله عليه، وكأنّهم قد غفلوا عمّا سيرونه يوم القيامة عندما يُعرض الخلق للحساب، ويثاب أولئك الذين خدموا سيّد الشهداء أو ذاقوا المحن وقاسوا آلام التعذيب أو سُجنوا ولو لليلة واحدة في سبيل قضيّته سلام الله عليه فعندها سيتحسّر الظلمة على ما فرّطوا في جنب الله تعالى أمام المقام الرفيع للإمام الحسين سلام الله عليه وزوّاره.
لقد كان قبر الإمام الحسين عليه السلام في الصحراء ولم يكن مرتفعاً عن الأرض سوى بقدر أربعة أصابع، ولم يكن مكتوباً عليه شيء إذ أنّهم محوا حتى كتابة الإمام السجّاد عليه السلام - وإن كان قبره الشريف في قلوب الناس لا يمحى أبداً - في محاولة لمحو أيّ دلالة يهتدي الناس بها إليه، إلى غير ذلك من الأساليب التي كانوا يعاملون الموالين الوالهين، الأمر الذي حتّم على كلّ من يريد زيارة الإمام الحسين أن يُعدّ نفسه للسجن أو التعذيب أو القتل إذ إنّ بني أميّة وبني العبّاس وأتباعهم كانوا قد نشروا عمّالهم يجوبون الصحراء علّهم يلمحون راجلاً أو راكباً يتّجه نحو القبر المشرّف؛ ليطاردوه ويقتلوه إذا قبضوا عليه؛ الأمر الذي حدا بزوّار الإمام أن يودّعوا أهلهم وخواصّ أقاربهم، بل كان قسم منهم يكتبون وصاياهم حينما كانوا يعزمون الذهاب إلى كربلاء ـ التي لم تكن مدينةً بعد ـ لأنّهم لا يعلمون هل سيعودون ثانية، أم لا!
آنذاك وفي تلك الظروف كانت الزيارة تعني التحدّي.
عن يونس بن ظبيان قال: قلت له (أي للإمام الصادق عليه السلام): جُعلت فداك زيارة قبر الحسين في حال التقيّة(5). قال:
إذا أتيت الفرات فاغتسل ثمّ البس أثوابك الطاهرة، ثمّ تمرّ بإزاء القبر وقل صلّى الله عليك يا أبا عبد الله، صلّى الله عليك يا أبا عبد الله، صلّى الله عليك يا أبا عبد الله، فقد تمّت زيارتك(6).
ولا يقتصر الأمر على هذا، بل إنّ قراءة نفس الزيارة الجامعة أو زيارة وارث أو غيرهما، من الزيارات التي يقرأها المؤمنون اليوم بكلّ اطمئنان عند حرم سيّد الشهداء صلوات الله وسلامه عليه ، كانت تعدّ جرماً، وكان أداء التحية والسلام على الإمام الحسين عليه السلام يعدّان رفضاً، ليس في العراق حسب وإنما في كلّ البلاد الإسلامية.
حين رأت العقيلة زينب ابن أخيها زين¬العابدين صلوات الله وسلامه عليه في الحادي عشر من المحرّم يجود بنفسه، قالت مسلّية له:
«لا يجزعنّك ما ترى فوالله إنّ ذلك لعهد من رسول الله صلى الله عليه وآله إلى جدّك وأبيك وعمّك، ولقد أخذ الله ميثاق أناس من هذه الأمّة لا تعرفهم فراعنة هذه الأرض، وهم معروفون في أهل السماوات أنّهم يجمعون هذه الأعضاء المتفرّقة فيوارونها وهذه الجسوم المضرّجة، وينصبون لهذا الطف علماً لقبر أبيك سيّد الشهداء، لا يدرس أثره ولا يعفو رسمه على كرور الليالي والأيام، وليجتهدنّ أئمة الكفر وأشياع الضلالة في محوه وتطميسه، فلا يزداد أثره إلاّ ظهوراً، وأمره إلاّ علوّاً»(7).
لفظ «إمام» يحمل معنيين أحدهما سلبيّ والآخر إيجابيّ، وقد استخدم القرآن الكريم كلا المعنيين: (فَقَاتِلوا أئِمَّةَ الْكُفْرِ إنَّهُمْ لا أيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ)(8)، (وَ جَعَلْنَاهُمْ أئِمَّةَ يَدْعُونَ إلى النَّارِ...)(9). وهم أئمّة الضلال الذين كانوا يدعون الناس إلى طرق النار، وفي المقابل هناك أئمّة الهدى الذين يدعون إلى الهدى والصلاح، يقول عنهم القرآن الكريم: (وَ جَعَلْنَاهُمْ أئِمَّةً يَهْدُونَ بِأمْرِنا...)(10). يطلق لفظ «إمام» ويراد منه كل من ائتمّ به قوم، سواءً كانوا على صراط مستقيم أو كانوا ضالّين(11)، لكن قد شاع استخدامها في الماضي في البلاد الإسلامية لرجال الدين الإسلامي خاصّة ليتميّز بها عن غير المسلم من الملل والنحل الأخرى، فالعلماء ورجال الدين في الديانات والطوائف الأخرى لهم ألقابهم الخاصّة بثقافتهم الدينية من قبيل الراهب والجاثليق والبابا والموبد(12) والقسيس والحاخام(13) والحبر(14)، لذا فإنّ كلمة «إمام» تخصّ الثقافة الدينية الإسلامية دون غيرها وتستخدم للتعبير عن زعيم أو قائد الأمة الإسلامية.
من خلال مقارنة المسألتين المذكورتين آنفاً نستنتج أنّ «أئمة الكفر» هم في الظاهر مسلمون ومن الذين يدّعون التمسّك بالإسلام والسنّة المطهرة، لكنّهم في حقيقة أمرهم كفّار مارقون. وتتجسّد هذه الحقيقة أكثر إذا ما علمنا أنّ الله تبارك وتعالى قد اعتبر الكثير ممّن لبسوا ثوب الإسلام ظاهرياً، كفّاراً، فهؤلاء لم يكونوا وثنيين أو يهوداً أو مسيحيين أو مجوساً، بل كانوا في ظاهر أمرهم ممّن يقيمون الصلاة، ومع ذلك فقد سمّاهم القرآن الكريم صراحة كفّاراً في قوله تعالى: (ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئك هم الكافرون)(15).
لعلّ السبب وراء هذه التسمية هو خدمتهم للكفر بشكل عمليّ، أي أنّهم في أقوالهم وأفعالهم يوجّهون الضربة للإسلام ويعرّضون كرامة المسلمين للخطر، وبأفعالهم يساهمون عملياً في تقوية أركان الكفر ويقوّضون أسس الإسلام. على هذا الأساس، مهما تلبّس هؤلاء بظاهر إسلامي وتظاهروا بأداء أحكام الإسلام والالتزام بقوانينه، فهم في الحقيقة خارجون عن الدين الإسلامي.
ويعود أصل انحراف هؤلاء عن جادّة الهداية إلى اغتصاب حقّ الأئمّة في الخلافة وتسخيرهم لأموال المسلمين في طريق محو الإيمان وإبادة المسلمين، ولم يتورّعوا عن اقتراف أي ظلم أو قول كذب أو سفك دم في سبيل تحقيق أهدافهم.
فالمقصود بعبارة أئمّة الكفر الواردة على لسان السيدة زينب هم أئمّة الكفر في البلاد الإسلامية الذين يسعون إلى إزالة نهج سيّد الشهداء من ضمير الشعوب وذاكرتها، بالتواطؤ مع «أشياع الضلالة» الذين يجعلون أنفسهم في خدمة أولئك الأئمّة، يدفعهم إلى ذلك طمعهم وحرصهم في الحصول على شيء من حطام الدنيا أو جهلهم بالحقيقة أو عنادهم رغم ما استيقنته نفوسهم من الحق.
و كلمة «ليجتهدنّ» التي اتّصلت بها لام القسم ونون التوكيد تفيد سعيهم الحثيث وعزمهم الأكيد على محو اسم سيّد الشهداء سلام الله عليه في محاولة لطمس ذكراه.
إنّ التصدّي والقمع الذي يمارسه الظلمة تجاه سائر الأفكار والمظاهر يؤدّيان إلى إضعاف تلك المظاهر، لكنّ الأمر يختلف بالنسبة لمواكب سيّد الشهداء سلام الله عليه، فكلّما اشتدّ القمع والضغط اشتدّ نورها وقويت أكثر، وكلّما كان عدد المعارضين والمتصدّين لمنعها يزداد، كان عدد الموالين والقائمين على إحيائها يزداد أيضاً.
ففي الماضي كانت الشعائر والمجالس الحسينية مقتصرة على المناطق الشيعية، وأحياناً بعض المناطق الإسلامية، أمّا الآن، ورغم السياسات التي اتّبعت لمحو هذه الشعائر، نرى أنّ النطاق الجغرافي لإقامة هذه المراسيم اتّسع ليشمل مختلف أرجاء العالم بما فيها البلاد غير الإسلامية، وهذا هو معنى (الظهور) الوارد في كلام السيدة زينب. ونتيجة لهذا الانتشار، أصبح الذين لم يسمعوا باسم الإمام الحسين عليه السلام يتعاطفون معه ومع أهداف قيامه في محاربة الظلم، وبدأوا يدخلون في الإسلام، وأصبحوا هم أنفسهم عاملاً مهمّاً في إقامة هذه الشعائر.
نقطة أخرى تشير إليها السيّدة زينب أيضاً وهي علوّ الأمر (وهو كلّ ما يرتبط بالمواكب الحسينية). ففي الأيام السالفة كانت مجالس العزاء تقام في المحلات السكنية والحسينيات والتكايا و...إلخ، فكان الحاضرون لهذه المراسم فقط هم الذين يشهدون وقائعها، أمّا اليوم، وفي ظل تقدّم وسائل الإعلام والاتّصال، يمكن لجميع الناس مشاهدتها عن طريق الوسائل المختلفة المسموعة والمرئية، وأن يشهدوا وقائعها عن كثب، وهذا هو معنى علوّ الأمر.
لقد انقلب الأمر اليوم بفضل الله تعالى وبفعل التحديات الصارخة والتضحيات الباذخة للموالين، ففي العصر الحاضر لا تجدون في العالم مكاناً ليس فيه لسيّد الشهداء سلام الله عليه علَم ، ولا دولة إلاّ وتعقد فيها مجالسه.
أخبرني أحد المؤمنين الذين وُفّقوا لزيارة الإمام الحسين في يوم عرفة بأنّه لم يستطع الزيارة في الصحن الشريف فاضطرّ لقراءة الزيارة من أحد السطوح المشرفة على المشهد الشريف.
حقيقة الأمر أنّ الله تعالى قد خصّ سيّد الشهداء سلام الله عليه بأمور، منها: تلك الدموع التي تذرفها عيون الناس لمصابه فضلاً عن بكاء الملائكة ونَوح الجنّ وحزن السماء والأرض وغيرها(16) بل تعدّى الحال لأن تكتب الكتب وتنشر
تابــــــــــــــــــــــــــع
__________________
السلام عليك يا أبا عبدالله الحُسينْ



لعن الله امة قتلتك يا سيدي و لعن الله امة سمعت بذلك فرضيت

خالد الاسدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقام سيد الشهداء سيد شباب اهل الجنة الطريبيلي منتدى الصور الاسلامية 7 02-03-2011 05:01 AM
مدرسة عاشوراء الخالدة دروس وعبر خالد الاسدي منتدى عاشوراء 11 01-04-2011 11:02 PM
لقاء قطر و اليمن مفترق طرق للفريقين امجد الملكي ملف دورة كأس الخليج 20 3 12-01-2010 05:08 PM
عاجل لقاء الضبع والثعلب ؟؟؟ باحثه عراقيه منتدى المواضيع العامة 2 05-12-2010 09:14 PM
لقاء منتظر بين برشلونة وأتلانتي كاظم الاســدي المنتدى الرياضي العام 4 02-05-2010 08:32 PM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 08:52 AM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية