التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
كينج دمنهور عزل الحوائط من الحرارة
بقلم : كينج دمنهور
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأسلآمية > منتدى القرآن الكريم

منتدى القرآن الكريم كل مايخص ويهتم بدراسة القرآن الكريم وتفسيره وعلومه

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-11-2013, 05:37 PM   #11
عبد القهار
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 121
معدل تقييم المستوى: 12
عبد القهار is on a distinguished road

المستوى : 10 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 225

النشاط 40 / 7617
المؤشر 3%

افتراضي الأغلاط في توراة عزرا

بسم الله الرحمن الرحيم


الأغلاط في توراة عزرا

الخطأ الأوّل: [ قصة الملائكة مع إبراهيم ]

ولقد حدث في توراة عزرا أغلاط وتبديلات كثيرة ومن جملتها قصّة الملائكة مع إبراهيم حين جاءوا إليه وبشّروه بالولد ، فقال عزرا : قدّم لَهم إبراهيم طعاماً فأكلوا ، وقد نفى الله تعالى الأكل من طعامه فلم يأكلوا لأنّهم روحانيّون لا يمكنهم أن يأكلوا من طعام أهل الدنيا ولا يشربوا من شرابِهم ، بل أكلهم وشرابهم أثيري روحاني مِمّا هو في الجنان الأثيريّة . وإليك ما جاء في مجموعة التوراة في سفر التكوين في الإصحاح الثامن عشر قال :

"وظهر له الربّ عند بلوطات ممرا وهو جالسٌ في باب الخيمة وقت حرّ النهار فرفع عينيه ونظر وإذا ثلاثة رجال واقفون لديه ، فلمّا نظر ركض لاستقبالِهم من باب الخيمة وسجد إلى الأرض وقال يا سيّد إنْ كنت نعمةً في عينيك فلا تتجاوز عبدك ليأخذ قليل ماء واغسلوا أرجلكم واتّكئوا تحت الشجرة فآخذ كسرة خبز فتسندون قلوبكم ثمّ تجتازون لأنّكم قد مررتم على عبدكم . قالوا هكذا تفعل كما تكلّمت .

فأسرع إبراهيم إلى الخيمة إلى سارة وقال أسرعي بثلاث كيلات دقيقاً سميذاً اعجني واصنعي خبز مَلّةٍ ثمّ ركض إبراهيم إلى البقر وأخذ عجلاً رَخصاً وجيّداً وأعطاه للغلام فأسرع ليعمله ، ثمّ أخذ زبداً ولبناً والعجل الّذي عمله ووضعها قدّامهم وإذا هو كان واقفاً لديهم تحت الشجرة أكلوا ."

فانظرْ أيّها القارئ أنّه قال أكلوا من طعامه . وقال هنا كانوا ثلاثة وعند ذهابِهم إلى سدوم إلى لوط قال كانا اثنين . فأين ذهب الثالث يا تُرى ؟

وإليك ما جاء في القرآن في قصّة إبراهيم والملائكة الثلاثة الّذينَ سلّموا على إبراهيم فضَيّفَهم ، فقد قال تعالى في سورة هود :

(وَلَقَدْ جَاءتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُـشْرَى قَالُواْ سَلاَمًا قَالَ سَلاَمٌ فَمَا لَبِثَ أَن جَاء بِعِجْلٍ حَنِيذٍ . فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لاَ تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُواْ لاَ تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ . وَامْرَأَتُهُ قَآئِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَقَ يَعْقُوبَ . قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَاْ عَجُوزٌ وَهَـذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَـذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ .)

أمّا ذهابُهم إلى لوط فقد ذهبوا بأجمعِهم، أي ثلاثة ولم يكونوا اثنين، وذلك قوله تعالى في آية 77 (وَلَمَّا جَاءتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالَ هَـذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ .)



منقول من كتاب
الخلاف بين التوراه والقرآن
لـ( محمد علي حسن الحلي ) رحمه الله تعالى
عبد القهار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-26-2013, 05:28 PM   #12
عبد القهار
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 121
معدل تقييم المستوى: 12
عبد القهار is on a distinguished road

المستوى : 10 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 225

النشاط 40 / 7617
المؤشر 3%

افتراضي الخطأ الثّانِي : في قصة آدم وحوّاء والخلاف فيها بين التّوراة والقرآن

بسم الله الرحمن الرحيم




الخطأ الثّانِي : في قصة آدم وحوّاء والخلاف فيها بين التّوراة والقرآن .

فقد جاء في سفر التكوين في الإصحاح الثالث ما يلي : "وكانت الحيّة أحيل من جميع حيوانات البرّيّة الّتي عملها الربّ الإله ، فقالت للمرأة أحقّاً قال الله لا تأكلا من كلّ شجر الجنّة ، فقالت المرأة للحيّة من ثمر الجنّة نأكل وأمّا ثمر الشجرة الّتي في وسط الجنّة فقال الله لا تأكلا منه ولا تَمسّاه لئلاّ تموتا، فقالت الحيّة للمرأة لن تموتا بل الله عالمٌ أنّه يوم تأكلان تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشرّ . فرأت المرأة أنّ الشجرة جيّدةٌ للأكل وأنّها بهجةٌ للعيون وأنّ الشجرة شهيّةٌ للنظر فأخذت من ثمرها وأكلت وأعطت رجُلها أيضاً معها فأكل ، وانفتحت أعينُهما وعلما أنّهما عريانان فخاطا أوراق تينٍ وصنعا لأنفسِهما مآزر .

وسمعا صوت الربّ الإله ماشياً في الجنّة عند هبوب الرّيح فاختبأ آدم وامرأته من وجه الربّ الإله في وسط أشجار الجنّة ، فنادى الإلهُ آدمَ وقال له أين أنتَ ، فقال سمعتُ صوتَكَ في الجنّة فخشيتُ لأنّي عريان فاختبأتُ ، فقال مَن أعلمك أنّك عريان هل أكلت من الشجرة الّتي أوصيتك ألاّ تأكل منْها ، فقال آدم المرأة الّتي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلتُ ، فقال الربّ للمرأة ما هذا الّذي فعلتِ ،فقالت المرأة الحيّةُ غرّتني فأكلتُ ، فقال الربّ الإلهُ للحيّة لأنّك فعلت هذا ملعونةٌ أنتِ من جميع البَهائم وجميع وحوش البرّيّة ، على بطنك تسعين وتراباً تأكلين كلّ أيّام حياتكِ وأضعُ عداوةً بينكِ وبينَ المرأة وبينَ نسلك ونسلِها ."

أقول هل توجد شجرة إن أكلتَ منْ ثمرها تعرّفك الخير والشرّ ، وهل الحيّة تتكلّم فكلّمت حوّاء وأغوتْها حتّى أكلتْ من ثمرة تلك الشجرة ، ولكنّ الشيطان وسوسَ لعزرا وقال له إذا كتبتَ في توراتك أنّ الشيطان أغوى آدم وحوّاء فأكلا من تلك الشجرة ، فيقولون لك أين الشيطان ولو كان موجوداً فلِمَ لا نراهُ ، فيكذّبونك ولكن الأحسن قل الحيّة أغوتْ حوّاء فأكلت من الشجرة وأعطت آدم فأكل .

فكانت غاية الشيطان من ذلك أن يدفع اللعنة عن نفسه ويضعَها على الحيّة لعلمِه بأنّ النّاس أعداء الحيّة ، ثمّ قول عزرا للحيّة "وتراباً تأكلين كلّ أيّام حياتكِ" فإنّ الحيّة لا تأكل التراب بل تأكل الحشرات [وصغار الحيوانات] ، وقوله "على بطنك تسعين" فإنّ الحيّة لم تكن لَها أرجلٌ من قبل فذهبت أرجلُها بل خلقَها الله بلا أرجل من يوم خلقها . وهذا دليل واضح بأنّ عزرا كتبَ هذا وليس من الله .

وإليك ما جاء في القرآن في قصّة آدم وحوّاء وإبليس ، أي الشيطان وذلك في سورة طه قال الله تعالى :

(وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى . فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُولَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى . إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَى . وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَى . فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى . فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى . ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى .)



فتأمّل أيّها القارئ في قول الله تعالى إذ قال (فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ) ولم يقلْ الحيّة ، ثمّ بيّن سبحانه أنّهما كانا لابسَينِ ثياباً وليس عاريين ولكن لَمّا أكلا من توت الشجرة بدت لَهما سَوآتهما ؛ لأنّ في تلك الشجرة شوكاً كثيراً مزّق ثيابَهما فبدت لَهما عوراتُهُما . وهي شجرة توت العلّيق ، فحينئذٍ أخذا يرقعان ثيابَهُما بورق التين ، ثمّ بيّن سبحانه بأنّ أوّل مَن أكل منْها هو آدم ثمّ أعطى منها لحوّاء فلمّا ذاقت طعم توتِها أخذتْ تَقطف من توتِها وتأكل ، وذلك قوله تعالى حاكياً عن لسان الشيطان (قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى .)

ومثل هذه الأغلاط والخلافات كثيرة في توراة عزرا بن سرايا لا مجال لذكرها هنا إذ أنّنا نتكلّم باختصار .



منقول من كتاب
الخلاف بين التوراه والقرآن
لـ( محمد علي حسن الحلي ) رحمه الله تعالى
عبد القهار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-10-2013, 01:56 PM   #13
عبد القهار
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 121
معدل تقييم المستوى: 12
عبد القهار is on a distinguished road

المستوى : 10 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 225

النشاط 40 / 7617
المؤشر 3%

افتراضي شعب الله المختار

بسم الله الرحمن الرحيم
شعب الله المختار

لقد جاء في مجموعة التوراة في سفر قضاة في :

الإصحاح الثّاني :

"وفعل بنو إسرائيل الشرّ في عين الربّ بعد موت يشوع وعبدوا البعليم وتركوا الربّ إلهَ آبائهم الّذي أخرجَهم من أرض مصر وساروا وراء آلهةٍ أخرى من آلهة الشعوب الّذين حولَهم وسجدوا لَها وأغاظوا الربّ ، تركوا الربّ وعبدوا البعل وعشتاروث ، فحمي غضب الربّ على إسرائيل فدفعهم بأيدي ناهبين نهبوهم وباعهم بيد أعدائهم حولهم ولم يقدروا بعد على الوقوف أمام أعدائهم ، حيثما خرجوا كانت يد الربّ عليهم للشرّ كما تكلّم الربّ وكما أقسم الربّ لَهم ، فضاق بِهم الأمر جدّاً ، وأقام الربّ قضاةً فخلّصوهم من يد ناهبيهم ، ولقضاتِهم أيضاً لم يسمعوا بل زَنَوا وراء آلِهةٍ أخرى وسجدوا لَها ، حادوا سريعاً عن الطريق الّتي سار بِها آباؤهم لسمع وصايا الربّ لم يفعلوا هكذا ، وحينما أقام الربّ لَهم قُضاةً كان الربّ معهم من أجل أنينِهم بسبب مضايقيهم وزاحِميهم ، وعند موت القاضي كانوا يرجعون ويفسدون أكثر من آبائهم بالذهاب وراء آلِهةٍ أخرى ليعبدوها ويسجدوا لَها ، لم يكفّوا عن أفعالِهم وطريقتِهم القاسية ، فحمي غضب الربّ على إسرائيل وقال من أجل أنّ هذا الشعب قد تعدَّوا عهدي الّذي أوصيت به آباءهم ولم يسمعوا لصوتي فأنا أيضاً لا أعود أطرد إنساناً من أمامِهم من الأمَم الّذينَ تركهم يشوع عند موته ."

الإصحاح الثالث:

وجاء في سفر القضاة في الإصحاح الثالث ما يلي:

"فسكن بنو إسرائيل في وسط الكنعانيّين والحثيّين والأموريّسن ... واتّخذوا بناتِهم لأنفسِهم وأعطَوا بناتِهم لبنيهم وعبدوا آلهتَهم ، فعل بنو إسرائيل الشرّ في عيني الربّ ونسوا الربّ إلاهَهم وعبدوا البعليم والسواري ، فحمي غضب الربّ على إسرائيل

فباعهم بيد كوشان رشعتايم ملك آرام النّهرين فعبد بنو إسرائيل كوشان رشعتايم ثماني سنين ، وصرخ بنو إسرائيل إلى الربّ فأقام الربّ مخلّصاً لبني إسرائيل فخلّصَهم عثنيئيل بن قناز أخو كالب الأصغر، فكان عليه روح الربّ وقضى لإسرائيل وخرج للحرب فدفع الربّ ليده كوشان ملك آرام واعتزّت يده على كوشان رشعتايم، واستراحت الأرض أربعين سنة ومات عثنيئيل بن قناز .

وعاد بنو إسرائيل يعملون الشرّ في عيني الربّ فشدّد الربّ عجلون ملك موآب على إسرائيل لأنّهم عملوا الشرّ في عيني الربّ فجمع إليه بني عَمّون وعَماليق وسار وضرب إسرائيل وامتلكوا مدينة النخل ، فعبد بنو إسرائيل عجلون ملك موآب ثماني عشرة سنةً ، وصرخ بنو إسرائيل إلى الربّ فأقام لَهم الربّ مخلّصاً إهُود بن جيرا البنياميني رجلاً أعسر ، فأرسل بنو إسرائيل بيده هديّةً لعجلون ملك موآب ، فعمل سيفاً ذا حدّين طوله ذراعٌ تقلّده تحت ثيابه على فخذه اليمنى ، وقدّم الهديّة لعجلون ملك موآب ، وكان عجلون رجلاً سميناً جدّاً ، وكان لَمّا انتَهى من تقديم الْهديّة صرف القوم حاملي الْهديّة ، وأمّا هو فرجع من عند المنحوتات الّتي لدى الجلجال وقال لي كلام سرٍّ أيّها الملك فقال صَهْ وخرج مِن عندِه كلّ الواقفين لديه فضربه بسيفه في بطنه وخرج وقفل الباب عليه وعاد إلى بني إسرائيل ولم يعلموا بِما فعل مع ملكهم ."

الإصحاح الرابع :

وعاد بنو إسرائيل يعملون الشرّ في عيني الربّ بعد موت إهُود فباعَهم الربّ بيد يابين ملك كنعان الّذي ملك في حاصور ، ورئيس جيشه سيسرا وهو ساكن في حروشة الأمم، فصرخ بنو إسرائيل إلى الربّ لأنّه كان له تسع مئةِ مركبةٍ من حديد وهو ضايقَ بني إسرائيل بشدّة عشرين سنةً .

وإذا أردنا أن نكتب كلّ فساد بني إسرائيل وعبادَ تِهم للأصنام فلا يسع كتابنا هذا ولكن نكتفي بِما ذكرناه من أفعال شعب الله المختار الّذين اختاروا عبادة الأصنام على عبادة الله المنعم عليهم والّذي أنقذهم من يد العبوديّة .





منقول من كتاب
الخلاف بين التوراه والقرآن

لـ( محمد علي حسن الحلي ) رحمه الله تعالى
عبد القهار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكون والقرآن ( متسلسل ) عبد القهار منتدى القرآن الكريم 14 05-17-2013 11:14 PM
الإنسان بعد الموت ( متسلسل ) عبد القهار منتدى القرآن الكريم 12 05-12-2013 02:22 PM
تفسير بعض من آيات سورة البقرة ( متسلسل ) عبد القهار منتدى القرآن الكريم 34 02-19-2013 12:41 AM
رؤية الهلال .. دام فيها الخلاف انا العراق الوآحة الرمضانية 9 08-07-2010 12:19 AM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 12:35 PM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية