التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
كينج دمنهور أنواع التنظيف المنزلي
بقلم : كينج دمنهور
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأدارية > منتدى الأرشيف > منتدى عاشوراء

منتدى عاشوراء كل مايخص بذكرى عاشوراء الحسين "عليه السلام"

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-11-2011, 09:43 AM   #1
جاسم العبيدي
 
الصورة الرمزية جاسم العبيدي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 104
معدل تقييم المستوى: 13
جاسم العبيدي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 9 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 205

النشاط 34 / 7509
المؤشر 20%

افتراضي لماذا تحيي الشيعة ذکري عاشوراء في کل سنة؟

بسم الله الرحمن الرحيم
لماذا تحيي الشيعة ذکري عاشوراء في کل سنة؟


لماذا يهتم الشيعة الإمامية هذا الاهتمام البالغ بذكري الإمام الحسين، ويعلنون عليه الحداد، ويقيمون له التعازي عشرة يام متوالية من كل عام ؟ ! هل الحسين أعظم وكرم علي الناس من جده محمد وأبيه علي ؟ ! وإذا كان الإمام الحسين إماماً فإن جده خاتم الرسل والأنبياء، وأباه سيد الأئمة والأوصياء ؟! لماذا لا يحيي الشيعة ذكري النبي والوصي، كما يفعلون ويذكرون الشهيد؟!

الجواب: إن الشيعة لا يفضلون أحداً علي الرسول الأعظم. إنه أشرف الخلق دون استثناء، ويفضلون علياً علي الناس باستثناء الرسول، فقد ثبت عندهم أن علياً قال مفاخراً: « أنا خاصف النعل » ي مصلح حذاء الرسول.

وقال: « كنا إذا حمي الوطيس لذنا برسول الله » أجل، أجل أن الشيعة الإمامية يعتقدون أن محمداً لا يوازيه عند الله ملك مقرب ولا نبي مرسل، وأن علياً خليفته من بعده وخير أهله وصحبه، وإقامة عزاء الحسين في كل عام مظهر لهذه العقيدة وعمل مجسم لها. وتتضح هذه الحقيقة بعد معرفة الأسرار التالية.

1 ـ تزوج الرسول الأعظم صلي الله عليه وسلم، وهو ابن 25 سنة، وقبض، وله 63 سنة، وبقي بعد خديجة دون نساء واحدة، ثم تزوج الكثيرات حتي جمع في آن واحد بين تسع، وامتدت حياته الزوجية 37 عاماً ورزق من خديجة

ذكرين: القاسم وعبد الله، وهما الطيب والطاهر، ماتا صغيرين، كما رزق منها أربع بنات: زينب وأم كلثوم ورقية وفاطمة، أسلمن وتزوجن وتوفين في حياته ما عدا فاطمة، وولدت له مارية القبطية إبراهيم، وقد اختاره الله، وله من العمر سنة وعشرة أشهر وثمانية يام، فانحصر نسل الرسول بفاطمة وولديها من علي، الحسن والحسين، فهم أهله الذين ضمهم وياه « كساء » واحد وبيت واحد.

وقد كان هؤلاء الأربعة عليهم السلام بعد الرسول صلي الله عليه وسلم سلوة وعزاء للمسلمين عن فقد نبيهم، وأن عظم الخطب، لأن البيت الذي كان يأويه ما زال مأهولا بمن يجب عامراً بأهله وأبنائه، وماتت فاطمة بعد أبيها بـ 72 يوماً، فبقي بيت النبي مزيناً ومضيئاً بعلي والحسن والحسين، ثم قتل علي، فظل الحسنان، وكان حب المسلمين لهما لا يعادله شيء إلا الحب والإخلاص لنبيهم الكريم، لأنهما البقية الباقية من نسله وأهل بيته، وبعد أن ذهب الحسن إلي ربه لم يبق من أهل البيت إلا الحسين، فتمثلوا جميعاً في شخصه، فكان حب المسلمين له حباً لأهل البيت أجمعين، للنبي وعلي وفاطمة والحسن والحسين، تماماً كما لو كان لك خمسة أولاد أعزاء، وفقدت منهم أربعة وبقي واحد، فإنه يأخذ سهم الجميع، وتوازي منزلته من قلبك منزلة الخمسة مجتمعين. وبهذا نجد تفسير قول سيدة الطف زينب، وهي تندب أخاها الحسين يوم العاشر من المحرم: « اليوم مات جدي رسول الله، اليوم ماتت أمي فاطمة، اليوم قتل أبي علي، اليوم سم أخي الحسن ».

ونجد تفسير ما قاله الإمام الشهيد لجيش يزيد حين صمموا علي قتله: « فو الله ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبي غيري فيكم ولا في غيركم ». وإذا أقفل بيت الرسول بقتل ولده الحسين، ولم يبق من أهله أحد، كان، والحال هذه استشهاده استشهاداً لأهل البيت جميعاً، واحياء ذكراه احياء لذكري الجميع.

2 ـ إن وقعة الطف كانت وما زالت أبرز وأظهر مأساة عرفها التاريخ علي الإطلاق، فلم تكن حرباً وقتالا بالمعني المعروف للحرب والقتال، وإنما كانت مجزرة دامية لآل الرسول كباراً وصغاراً، فلقد أحاطت بهم كثرة غاشمة باغية من كل جانب، ومنعوا عنهم الطعام والشراب ياماً، وحين أشرف

آل الرسول علي الهلك من الجوع والعطش انهالوا عليهم رمياً بالسهام ورشقاً بالحجارة وضرباً بالسيوف وطعناً بالرماح، ولما سقط الجميع صرعي قطعوا الرؤوس، ووطأوا الجثث بحوافر الخيل مقبلين ومدبرين، وبقروا بطون الأطفال، وأضرموا النار في الأخبية علي النساء. فجدير بمن وإلي وشيع نبيه الأعظم وأهل بيته أن يحزن لحزنهم، وأن ينسي كل فجيعة ورزية إلا ما حل بهم من الرزيا والفجائع معدداً مباقيهم ومساوئ أعدائهم ما دام حياً.

حين نكث يزيد ثغر الحسين بالقضيب قال له رسول قيصر المسيحي: « إن عندنا في بعض الجزائر حافر حمار عيسي عليه السلام نحج إليه في كل عام من الأقطار، ونهدي إليه النذور، ونعظمه كما تعظمون كتبكم، فاشهد إنكم علي باطل ». لقد شاء الله وقدر أن تكون حادثة كربلاء أعظم وأخلد من كل حادثة عرفها التاريخ كما أنها أفجع وأوجع مأساة مرت وتمر علي وجه الأرض.

إن الحسين عند شيعته والعارفين بمقاصده وأهدافه ليس اسماً لشخص فحسب، وإنما هو رمز عميق الدلالة، رمز للبطولة والانسانية والأمل، وعنوان للدين والشريعة، وللفداء والتضحية في سبيل الحق والعدالة، كما أن يزيد رمز للفساد والاستبداد والتهتك والرذيلة، فحثما كان ويكون الفساد والفوضي وانتهك الحرمات وإراقة الدماء البرئية والخلاعة والفجور وسلب الحقوق والطغيان، فثم اسم يزيد وأعمال يزيد، وحيثما كان ويكون الثبات والإخلاص والبسالة والفضيلة والشرف فثم اسم الحسين ومبادئ الحسين، وهذا ما عناه الشاعر الشيعي من قوله:

كأن كل مكان كربلاء لدي

عيني وكل زمان يوم عاشورا

فإحياء بطولة الحسين وجهاده ومبدأه إحياء للحق والخير والحرية، والتضحية من أجلها بالنفس والأهل والأصحاب، واحتجاج صارخ علي الحكم الظالم وأعوانه، وعلي كل مسرف يعبت بمقدارات الشعوب، ويفرق في لهوه وملذاته وينطلق مع شهواته ومآثمه كيزيد وأعوان يزيد.

أراد ابن معاوية من التنكيل بأهل البيت أن يطفئ نور الله، وأن تكون الكلمة العليا للشر والظلم، وظن أنه انتصر، وتم له ما أراد بقتله الحسين، ولكن انتصاره كان زائفاً، وإلي أمد، فسرعان ما زالت دولة الأمويين وظلت ذكريات كربلاء ومبادئ الحسين حية إلي يوم يبعثون، وقد جابهت السيدة زينب يزيد بهذه الحقيقة، حيث قالت من كلام تخاطبه فيه:

« أظننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الأرض وآفاق السماء، فأصبحنا نساق كما تساق الأساري إن بنا علي الله هو أنا، وبك عليه كرامة ؟ !... فمهلا مهلا... فو الله ما فريت إلا جلدك، وما حززت إلا لحمك.. ولئن جرت علي الدواهي مخاطبتك إني لاستصغر قدرتك واستعظم تقريعك، واستكثر توبيخك ولئن اتخذتنا مغنما لتجدنا وشيكا مغرما حين لا تجد إلا ما قدمت يدك.. فكد كيدك، واسع سعيك، وناصب جهدك، فو الله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا ولا يرخص عنك عارها، وهل ريك إلا فند، ويامك إلا عدد، وجمعك إلا بدد ؟! ».

وصدقت نبوءة السيدة العظيمة، فقد سقط يزيد وخلفاء يزيد الواحد بعد الآخر، وانهارت دولة الأمويين بعد مصرع الحسين بنصف قرن، وظل المسلمون يلعنون يزيد ويحتفلون بذكري الإمام الشهيد يوم قتله ويوم مولده من كل عام.

فهذه مصر تحتشد فيها الحشود، وتنصب السرادقات وترتفع دقات الدفوف ويقاع الطبول، وتمتلئ بالبهجة أصوات المطربين والمنشدين لمولد الإمام ومولد أخته بطلة كربلاء. فليس الشيعة وحدهم يهتمون ويحتفلون بذكري الحسين. بل المسلمون عرباً وعجماً في كل مكان، وإذا اختلفت الأساليب وتعددت المظاهر فالجوهر واحد. قرأت في العدد الثاني من مجلة « الغد » المصرية تاريخ فبرير سنة 1959 كلمة بعنوان « مولد السيدة وأعياد الأمة العربية » جاء فيها:

« خلال أعظم معركة في سبيل العقيدة، شهدها التاريخ القديم لأمة العرب برزت شخصية السيدة زينب « رئيسة الديوان » كما نسميها نحن أبناء مصر بطلة باسلة مؤمنة شجاعة، حتي أن يزيد بن معاوية الأفاق لم يجرؤ علي مناقشتها عندما ساقوها إليه، ورفضت أن تبيعه، ولعنته كما لعنت كل الذين يغدرون ويطعنون

المؤمنين في ظهورهم ! من أجل ذلك نحن في مصر وفي كل الوطن العربي نؤمن ببطولة السيدة زينب، كما نؤمن بذلك البطل الخالد « الحسين بن علي » أبي الشهداء جميعاً.. نؤمن بأمثال هؤلاء العظام، ونحتفل بمولدهم ونرقص ونغني ونطرب وننشد الأغاني حول أضرحتهم، وذلك لأننا نحبهم، ولا أحد يستطيع أن يزيل من قلوبنا الحب الصادق لقائد البطولة الخارقة.. وقد نحيا ونمتلئ بالأمل فنعمل ونكافح، لأن مثل هذا الرمز يضئ لنا الطريق ويشحننا بالرغبات الطيبة واليمان بالشرف... ونحن لا نبالغ إذا اعتبرنا مولد السيدة زينب ومولد الحسين من الأعياد القومية لأمة العرب ».

لقد نظر هذا الكاتب بعين الواقع، ونطق بلسان الحق، فإن ظروفنا الماضية والحاضرة تجعل هذه الأعياد أمراً لا مفر منه. لأنها تذكرنا بالبطولة والنضال من أجل الحرية. مثلنا الأعلي، وتدفع بنا إلي البحث والتنقيب عن الحكم المثالي الذي يعمل لوطنه وأمته. لقد مضي علي قتل الحسين 1318 عاما وما زال الشيعة يتذكرون ويذكرون هذا الماضي البعيد ويمجدونه، ليستخلصوا منه روح الثورة علي الظلم.

نحن الشيعة ثوريون بعقيدتنا وتعاليمنا تنفاءل بالثورات التحررية، ونستبشر بها، ونحس بعطف عميق نحوها ونحو شهدائها، فإذا كرمنا الحسين فإنما نكرمه بصفته الباعث الكبر للثورات، والمعلم الأول للثائرين من اجل الحق والمساواة ؟ نحن لا نعبد الأفراد، بل نقدس المبادئ، لأننا مسلمون قبل كل شيء. والحسين يمثل مبادئ جده الرسول خير تمثيل، ومن أجلها قتل هو وأهله وأصحابه وسد بيت نساؤه وأطفاله ومن أجلها يفرح المسلمون السنة يوم مولد الحسين، فيصفقون ويرقصون ويغنون، لأنه اليوم الذي ابتهج فيه نبي الرحمة والعدالة ويحزن المسلمون الشيعة يوم قتله، فيبكون ويندبون ويلبسون ثوب الحداد، لأنه يوم حزن وكآبة عليه وعلي جميع المسلمين، وينشد الشيعة يوم العاشر من المحرم مع الشريف الرضي:

لو رسول الله يحيا بعده

قعد اليوم عليه للعزا

يفرح أولئك بالمولد، ويحزن هؤلاء للمقتل، وهدف الجميع واحد، هو الطاعة والولاء والتقريب إلي الله وخاتم الانبياء، وكلا وعد الله الحسني.
جاسم العبيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-11-2011, 01:51 PM   #2
روح البتول
 
الصورة الرمزية روح البتول
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 344
معدل تقييم المستوى: 14
روح البتول is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 17 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 408

النشاط 114 / 15679
المؤشر 32%

افتراضي رد: لماذا تحيي الشيعة ذکري عاشوراء في کل سنة؟

بسم الله الرحمن الرحيم
ماجورين

يعطيك العافية جزاك الله خيرآ


روح البتول غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-11-2011, 11:43 PM   #3
حسينية الهوى
 
الصورة الرمزية حسينية الهوى
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: عراق الخير
المشاركات: 1,377
معدل تقييم المستوى: 10
حسينية الهوى is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 31 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 773

النشاط 459 / 30722
المؤشر 92%

افتراضي رد: لماذا تحيي الشيعة ذکري عاشوراء في کل سنة؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد

بارك الله في طرحك اخي الفاضل

الحسين ثورة ,, الحسين نهضة,, الحسين يعني الحق ضد الباطل

وهذا لايعجب النواصب واتباع النهج الاموي لانه يهز عروش الطغيان ويقلبها عليهم ولو بعد حين .

دمت موفق مسدد الخطوات بمحمد واله الاطهار
__________________
حسينية الهوى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-12-2011, 09:33 AM   #4
جاسم العبيدي
 
الصورة الرمزية جاسم العبيدي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 104
معدل تقييم المستوى: 13
جاسم العبيدي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 9 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 205

النشاط 34 / 7509
المؤشر 20%

افتراضي رد: لماذا تحيي الشيعة ذکري عاشوراء في کل سنة؟

بسم الله الرحمن الرحيم
آجركم الله وحشركم مع الحسين عليه السلام
واشكركم لمروركم ولكلماتكم العطرة ... وفقكم الله لكل خير
جاسم العبيدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-31-2011, 07:44 PM   #5
خالد الاسدي
 
الصورة الرمزية خالد الاسدي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: العـــــراق
العمر: 63
المشاركات: 5,480
معدل تقييم المستوى: 19
خالد الاسدي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 53 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 130 / 1306

النشاط 1826 / 53372
المؤشر 26%

افتراضي رد: لماذا تحيي الشيعة ذکري عاشوراء في کل سنة؟

بسم الله الرحمن الرحيم
أحسنت أخي على هذا ألمجهودك الرائع والمتميز ننتظر تجديدك
وفقكم الله لمرضاته وتقبل الله طاعتكم بأحسن القبول
__________________
السلام عليك يا أبا عبدالله الحُسينْ



لعن الله امة قتلتك يا سيدي و لعن الله امة سمعت بذلك فرضيت

خالد الاسدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحيي امانينا ــــــــــــ ملمّع , خاصة للفاطمية الثالثة رحيم الحسيني الحسناوي منتدى الشعر الشعبي 4 08-03-2011 07:33 PM
حرارة الأصابع تحدد موعد النوم‎ معصومة منتدى الطب والصحة 7 01-27-2011 06:24 PM
صور طفل تحدى المستحيل.. زهرة النور منتدى عالم الأسرة والطفل 8 09-29-2010 02:05 AM
مصر تجدد زعامتها الأفريقية بإنجاز غير مسبوق كاظم الاســدي المنتدى الرياضي العام 1 03-28-2010 03:08 PM
تجارب مرسى ياس تحدد مصير عودة شوماخر كاظم الاســدي المنتدى الرياضي العام 3 01-31-2010 10:52 PM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 02:38 AM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية