التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأسلآمية > منتدى القرآن الكريم

منتدى القرآن الكريم كل مايخص ويهتم بدراسة القرآن الكريم وتفسيره وعلومه

الإهداءات

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 03-19-2013, 01:11 PM   #10
عبد القهار
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 121
معدل تقييم المستوى: 14
عبد القهار is on a distinguished road

المستوى : 10 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 225

النشاط 40 / 8576
المؤشر 3%

افتراضي تكوين الأرض

بسم الله الرحمن الرحيم


تكوين الأرض

[خطأ الفلكيّين والجيولوجيّين حول أصل الأرض ]

يقول بعض الفلكيّين أنّ الأرض مع باقي السيّارات تساقطت من الشمس على هيئة شرارات ثمّ بردت على مرِّ السنين وصارت أراضي . وأقول هذه النظريّة خطأ حيث – [أوّلاً :] لو كانت شرارات كما يزعمون إذاً لَما اقتصرت على تسع ، بل لَكان شررُها متّصلاً على مرّ السنين . ثانياً : ينبغي أن تكون شراراتها متساوية في الأحجام أو متقاربة على الأقلّ ، فلماذا نرى عطارد أصغر من الأرض بينما المشتري يقدّرونه أكبر من الأرض (1350) مرّة ( وأنا أقول بقدر الأرض اثنتي عشرة مرّةً لا أكثر ) . ثالثاً : ينبغي أن تكون الشرارة مستطيلة لا كرويّة ، رابعاً : إنّ الشرارة لا تدور حول نفسِها بل تسبح في الفضاء ، فكيف تكون السيّارات بعكس ذلك؟ ثمّ إنّ الأجرام الساخنة الملتهبة تكون فيها قوّة جاذبة وتكون في حركة مستمرّة ، أي أنّها تدور حول نفسِها من اليمين إلى الشمال ،فالشمس بسبب دورانِها حول نفسِها وبسبب جاذبيّتِها لا يمكن أن تنفصل منها كتل إلى الفضاء فتكون سيّارات لأنّ الجاذبيّة التي فيها [ تجعلها] محتفظة بحجمِها ، ثمّ دورانُها حول نفسِها يمنع انفصال كتلة منها .

وأقول إنّ الأرض لم تنفصلْ من شمسِنا الحاليّة بل هي مع باقي السيّارات كانت شمساً واحدةً غير شمسنا الحاليّة ، ولَمّا انتهت حياتُها أخذ وجهها يبرد شيئاً فشيئاً وبمدّة ألفَي سنة تكوّنت لَها قشرة باردة فصارت أرضاً ، ومن المعلوم أنّ الشمس تنبعث منها غازات مدى حياتِها ، ولَمّا تكوّنت لَها قشرة أرضيّة عند برودة وجهِها ، منعت تلك القشرة خروج الغازات فصارت تجتمع في جوفِها وتضغط القشرة الباردة لتلك الشمس ، ولَمّا زاد الضغط انفجرت فصارت تسع قطع ، ولَمّا كان في الفضاء شموس أخرى انجذبت تلك القطع إلى أقرب شمس لَها وأخذت تدور حولَها ، وبعد مرور السنين بردَ وجه تلك القطع تماماً فصارت أراضي ، وخلق الله تعالى فيهنّ أحياءً وجبالاً ومياهاً وأشجاراً وغير ذلك ، فأرضنا واحدة من تلك القطع التسع ، وشمسنا منهجها كمنهج ما مضى قبلَها من الشموس .

والشمس التي انتهت حياتُها كانت لَها سيّارات أيضاً ، ولكن لَمّا تشقّقت تمزّقت سيّاراتُها معها فصارت نيازك . وكذلك سيّاراتنا الحاليّة فإنّها ستتمزّق وتكون نيازك وذلك حين تتشقّق شمسنا الحاليّة .

والدليل على ذلك قوله تعالى في سورة الأنبياء {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا .. إلخ }، وقال عزّ من قائل في سورة فصلت {قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ . وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَ . ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوكَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ . فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ .. إلخ } فقوله تعالى {خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ } يعني في ألفَي سنة لأنّ اليوم الواحد من أيّام الله تعالى يقابل ألف سنة من أيّامنا ، وقد جاء في الزبور – المزمور التسعون صلاة لموسى قال : "أنت الله ترجع الإنسان إلى الغبار وتقول ارجعوا يا بني آدم ، لأنّ ألف سنةٍ في عينيك مثل يومٍ " ، والخلقة هي الاستحالة من شيءٍ إلى شيءٍ آخر، فقوله تعالى{خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ } يعني أحالَها إلى أرضٍ بعد ما كانت شمساً ، وذلك بمدّة ألفَي سنة وهذه المدّة التي برد فيها وجه تلك الشمس التي انتهت حياتها ، وأمّا قوله تعالى {وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا} الرواسي هي الجبال ، وذلك لَمّا تشقّقت تلك الشمس التي صارت أرضاً أخذت النيازك تتساقط عليها فصارت جبالاً ، فأكثر الجبال التي على وجه الأرض أصلها نيازك ، وأمّا قوله تعالى {وَبَارَكَ فِيهَا} أي زاد في حجمها وذلك بعدّة أشياء :

أوّلاً – أخذت القشرة الأرضيّة تزداد برودتُها شيئاً فشيئاً ،

ثانياً – سقوط النيازك زاد في حجمِها ،

ثالثاً – سقوط الذرّات عليها (وهي الذرّات التي نراها في أشعّة الشمس إذا دخلت في الغرفة من النافذة) ومنشأ هذه الذرّات من نيازك تناثرت أجزاؤها في الفضاء بعد أن قامت قيامتُها ،

رابعاً – الفلزّات زادت بحجمِها باتّحادها مع العناصر الأخرى ، مثلاً : الأوكسجين يتّحد مع الحديد فيزيد في حجمه وينتج من ذلك أوكسيد الحديد ؛ وثاني أوكسيد الكاربون يتّحد مع الكلس مكوّناً كاربونات الكالسيوم ؛ والنتروجين يتّحد مع الصوديوم والبوتاسيوم مكوّناً نترات الصوديوم ونترات البوتاسيوم . وهكذا تتّحد الغازات مع أكثر الفلزات فتزيد أحجامها ، وبذلك أخذ جرم الأرض يزداد بمرور السنين والدهور . وأمّا قوله تعالى {وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا} أي أنزل المياه عليها وخلق النبات والأشجار والحيوان وجعلَها رزقاً لِلإنسان ، والمعنى : قدّر أن تكون هذه الأشياء رزقاً لِلإنسان إذا خلقَه على الأرض ، فإنّه تعالى خلقَ الأشياء وأعدّها لِإنسان قبل أنْ يخلقَ الإنسان عليها كما خلقَ الثديَين لِلمرأة قبل أن يخلقَ الجنين في بطنِها ، وأمّا قوله تعالى {فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ} معناه خلقَ كلّ ذلك في مدّة أربعة آلاف سنة فصار المجموع ستّة آلاف سنة ؛ حيث تمّت برودة الأرض بمدّة ألفَي سنة كما قال تعالى في سورة السجدة {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ .. إلخ } ، فالسماوات والأرض يريد بِها السيّارات .

ونظير هذه الآيات قوله تعالى في سورة النازعات {أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا . رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا . وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا . وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا .أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا . وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا . مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ} ، وإنّما أضاف اللّيل والنهار إلى السماء بقوله {وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا} لأنّ أشعة الشمس تضرب على الطبقات الغازيّة فتعكسها الغازات إلى الأرض ، وقوله {وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا} أي زاد في قشرتِها الباردة ، ولا تزال هذه الكلمة مستعملة عند العرب إذ يقول لصاحبه : "إملأ الكيس دقيقاً وادحيه " ، أي زدْ عليه من الدقيق حتّى يمتلئ تماماً ، ومن ذلك قول أميّة بن أبي الصلت :

دارٌ دحاها ثمّ أعمرَ بابَها وأقام بِالأخرى التي هي أمجدُ

ومعناه : دارٌ ملأها بالأمتعة والأطعمة ثمّ سدّ بابها وأقام بالأخرى التي هي أحسن منها ، وقال تعالى في سورة ق {وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ} ، فقوله تعالى{وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا} أي مدّها بالمياه والذرّات والغازات وبذلك زاد حجمها ، وهذه نظير قوله {وَبَارَكَ فِيهَا} ونظير قوله {وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا} فالمدَد هو إعطاء الشيء بكثرة على الدوام ، كقوله تعالى في سورة الإسراء {وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا} ، وقال حسّان :

ويومَ بدرٍ لقيناكمْ لَنا مَدَدٌ فيرفعُ النصرً ميكالٌ وجبريلُ

وقال عنترة :

فيا لكَ مِنْ قلبٍ توقَّد بالحَشا ويا لكَ مِن دمعٍ غزيرٍ له مدُّ

وقال الله تعالى في سورة الحجر {وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ} ، وقال تعالى في سورة الرعد{وَهُو الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ .. إلخ }‘ فهذه الآيات متقاربات في المعنى ومختلفات في الألفاظ .



س 9 : قال الله تعالى {أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا} ، أليسَت المياه أمطاراً تنزل من السماء ، وإذا كانت الأرض جرماً ملتهباً فكيف تخرج المياه من النار ؟

ج : لا يخفى على مَن درس علم الكيمياء بأنّ الماء مركّب من الأوكسجين والهيدروجين ، وقد قلنا أنّ هذه الغازات انبعثت من الأرض ، وأنّها تتبخّر بحرارة الشمس فترتفع في السماء ثمّ تكون مطراً بسبب برودة الجو وتنزل إلى الأرض ثانيةً .



س 10 : قال الله تعالى في سورة الزمر{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} ، فما معنى قوله {وَالْأَرْضُ جَمِيعًا} على أنّ الأرض واحدة ولو فرضنا أنّ في الكون أراضي كثيرة فينبغي أن يقول : والأرضون جميعاً قبضته يوم القيامة ؟

ج : قوله تعالى{وَالْأَرْضُ} يريد بِها السيّارات كلّها ، ولذلك قال {جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}، والمعنى أنّ الأرض المتمزّقة التي أصبحت سيّارات كلّها تكون قبضته يوم القيامة . {وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} السماوات هنا يريد بِها الطبقات الغازيّة حيث جاء ذكرها بعد ذكر الأرض . وإليك مثل : لو اشتريت بطّيخة بدرهم وسألك سائل بكم اشتريتها ، فلا يصحّ أن تقول كلّها بدرهم ، لأنّها واحدة ولا حاجة لقولك "كلّها" ، ولكن إذا جزّأتها إلى تسعة أجزاء وسألك أحد : بكم اشتريتها ، فهنا يصحّ أن تقول كلّها بدرهم ، وذلك لئلاّ يتوهّم أنّك اشتريت جزءً منها بدرهم ، فكذلك قوله تعالى {وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}



س 11 : أليس الملك له والأرض قبضته وتحت تصرّفه في كلّ حين ؟ فلماذا خصّ يوم القيامة بذلك ؟

ج : لأنّه موجودٌ اليوم في الأرض أحياءٌ كثيرون ، فمنهم من يملك داراً ومنهم من يملك عقاراً ، ولكن إذا صار يوم القيامة فلا يبقى مالكٌ للأرض سوى الله ؛ لأنّ الناس كلّهم يموتون في ذلك اليوم ولا يبقى أحد على وجه الأرض ، كقوله تعالى في سورة غافر {لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ؟ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ} .



س 12 : قال الله تعالى في سورة يونس {وَلَو شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ} فلماذا قال {كُلُّهُمْ جَمِيعًا} وتكفي لفظة "كلّهم" ؟

ج : لفظة "كلّهم" تعود إلى {مَن} ، ولفظة "جميعاً" تعود لِ {الأَرْضِ} ، والتقدير : لآمَنَ كلّ مَن في الأرضين ، أي مَن في السيّارات جميعِها ، كقوله تعالى{وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} .



منقول من كتاب الكون والقرآن
لـ( محمد علي حسن ) رحمه الله تعالى
عبد القهار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإنسان بعد الموت ( متسلسل ) عبد القهار منتدى القرآن الكريم 12 05-12-2013 02:22 PM
تفسير بعض من آيات سورة البقرة ( متسلسل ) عبد القهار منتدى القرآن الكريم 34 02-19-2013 12:41 AM
سلسلة أفلام الكون الصور والعروج إلى النور نور* منتدى المواضيع المكررة والمخالفة 2 10-14-2011 07:39 PM
இ ذكرى ميلادالزهراءمعجزة الكون يتجدد عبرالأجيال في كل سنة இ سبل النجاة منتدى فاطمة الزهراء "عليها السلام" 16 09-17-2011 10:26 AM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 11:45 PM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية