التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأجتماعية > منتدى عالم الأسرة والطفل

منتدى عالم الأسرة والطفل كل مايختص بقضايا الأسرة والطفل بصورة عامة

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-2010, 11:08 PM   #1
الطريبيلي
 
الصورة الرمزية الطريبيلي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 1,072
معدل تقييم المستوى: 16
الطريبيلي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 28 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 695

النشاط 357 / 29722
المؤشر 82%

افتراضي كيف تكون عاملا وصانعاً ناجحاً في عملك ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
كيف تكون عاملا وصانعاً ناجحاً في عملك ؟
إنّ الله يحبّ الشابّ الذي يعمل ، ويكره من كان فارغاً لا شغل له ، فإنّ الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وآله ) لمّـا رأى شابّاً وأعجبه فسأل عن عمله فقالوا : لا شغل له. فقال : « سقط من عيني » ، وهذا يعني أنّ رسول الاسلام يحثّ المسلمين على العمل ، ولا بدّ من شغل شاغل ، فلا كسل ولا ضجر ، فإنّهما يضيّعان الحقّ ، فمن الإنسان الحركة ومن الله البركة ، وهذا أصل أصيل يقرّ به العقل النبي الباطني ، كما يحثّ عليه الدليل النقلي أي الرسول الظاهري ، فالحُجّتان الظاهرية والباطنية متعاضدتان ومتّفقتان على أنّ الإنسان لا بدّ له من شغل وعمل متواصل ، وأنّ الكاسب حبيب الله ، والساقط من لا عمل له ، ويقضي نهاره وساعاته عاطلا باطلا ، يذرع ويهندس الشوارع والطرق ، أو بين النوم والخلسة ، أو لقاء المقاهي والكازينوهات.
ثمّ الاعمال مختلفة ومتفاوتة ، ولمّـا كان المقصود بقاء النوع الإنساني ، وحكومة النظام والقانون البشري ، وإنّ الانسان مدني الطبع ، وكلّ واحد يحتاج إلى الآخر ، وأنّ المقاصد مختلفة ، والاحتياجات متعدّدة ، لتعدّد جوانب الحياة وتركّب الانسان من روح وجسد ، واختلاف مقتضياتهما ، وإنّ المجتمع يحتاج إلى طبيب كما يحتاج إلى عالم ديني ، ليكون الأوّل معالج الجسد في أمراضه وأسقامه ، والثاني معالج الروح في صفاتها الذميمة ورذائل الأخلاق وكلاهما يسعيان في سعادة الإنسان ، كما يحتاجان إلى البنّاء والقصّاب والبقّال وغيرهم ، وكذلك هم يحتاجون إليهما ، فكلّ واحد يفتقر إلى شغل الآخر ، وهذه سنّة الحياة وضرورة العيش التي لا يمكن إنكارها ، فإنّها من القضايا التي قياساتها معها ، كما هو واضح.
ثمّ الناس في حِرَفهم وأشغالهم وفنونهم بين مدير وعامل ، وتاجر وصانع ، وربّ عمل ومربوب ، واُستاذ وتلميذ ، وعالم ومتعلّم ، وطبيب ومريض ، فليس الكلّ سواسية ، بل اقتضت الحكمة الإلهية أن يكون الاختلاف في العقول والنفوس والاستعدادات والنشاطات والتقدّم والازدهار ، إلاّ أنّ الطريق مفتوح أمام الجميع على حدّ سواء.
( وأن ليس للإنسان إلاّ ما سعى ) (2).
وهو الذي يقرّر مصيره بلا جبر ولا قسر ، بل بيده الاختيار ، وبيده مفتاح التوفيق في الحياة ، وإنّه هو الذي يسعد نفسه ، أو يجعلها من الأشقياء والتعساء.
( إنّا هديناه السبيل إمّا شاكراً وإمّا كفوراً ) (3).
والتوفيق إنّما هو خير رفيق في حياة الانسان بشرط أن يكون هو من أهل التوفيق ، ويجلب لنفسه التوفيق ، ويفكّر ويدبّر ويعمل بكياسة وسياسة وحنكة وحزم وعزم وصبر حتّى يطوي مدارج التوفيق ، وحتّى يفوق أقرانه ويصعد القمّة بعد جُهد جهيد ، وعمل دؤوب ، ويكون سعيداً في حياته ، كما يُسعد به الآخرون.
هذا وهناك عوامل أساسيّة للتوفيق والتقدّم والسعادة ، وكأ نّها قوانين رياضيّة وحسابات جبريّة غير قابلة لتخلّف ، فإنّ الواحد زائد واحد يساوي إثنان ، وهذا لا يمكن تغيّره وتبدّله ، لأ نّه قانون رياضي حاكم على الكون كلّه ، وكذلك هناك عوامل في نجاح الانسان في حياته العلمية والعملية ، يفوز وينجح من طبّقها وعمل بها وجعلها نصب عينيه في حياته الفرديّة والاجتماعيّة.
ومقصودنا من هذه المقالة القصيرة أن نذكر أهمّ العوامل التي توجب تقدّم العامل الصانع في عمل ما أو معمل أو دكان في حرفة أو مهنة ، بل في أيّ مجال من مجالات الحياة العمّـاليّة ، كصانع التاجر أو صانع النجّار أو بائع الأحذية أو الذي يشتغل في طبع الكتب أو الصحافة أو ما شابه ذلك ، فإنّ من لم يوفّق في إكمال دراسته أو أراد أن يتّجه إلى عمل من الأعمال لضرورة الحياة وصعوبتها ومشاكلها التي ربما تمنع طالب المدرسة أن يكمل دراسته ، فتسوقه المشاكل وصعوبة العيش إلى أن يدخل في حرفة أو يختار مهنة ، ليزاول صنعة وفنّ وعمل ، فعليه أوّلا أن لا يضجر ولا يكسل ولا ييأس ، بل بإمكانه أن يعوّض دراسته بمهنته الجديدة بعد أن يتفوّق بها ، ويتقدّم وتزدهر حياته العمليّة والصناعية أو التجارية أو ما شابه ذلك ، ولا بدّ لمن أراد النجاح في مهنة وصنعة أن يكون صانعاً أوّلا حتّى يكسب الخبرة والتجربة في تلك الصنعة وفي ذلك العمل ، وهذا أمر طبيعي يعترف به الوجدان ، وكفى به دليلا وشاهداً ، ثمّ إذا أراد أن يسعد في عمله ويتقدّم ويتفوّق ويتوفّق ، فعليه أن يراعي هذه الاصول الأولية والعوامل الأساسية ، وهي عبارة عن النقاط التالية :
1 ـ الاخلاص في العمل ( أخلص تنل ـ قالها أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) ) وهذا من أهمّ الاُصول في نجاح الإنسان ، فإنّه إنّما ينال ويصل ويحلّق في آفاق الفلاح والصلاح والنجاح بالإخلاص ، من دون أن يسرق من العمل أو ربّ العمل ، ويستعمل الحيلة والمكر والخديعة والغشّ ويتصوّر ذلك أ نّه من الشطارة والكياسة ، فإنّه بهذا يحفر قبره بنفسه ليسقط فيه ، وإنّ الموت أولى له من الحياة ، وبطن الأرض خير له من ظهرها.
2 ـ غنى الطبع ، فالعامل الناجح لا بدّ أن يكون غنيّاً في طبعه ، فلا ينظر إلى يد اُستاذه ، ويركض وراء لقمته ، ويطمع في ماله ، فإنّ الطمّـاع لا قيمة له في الحياة ، وهو مهان في المجتمع ، حتّى عند من يشتغل عنده ، والمدير أو صاحب المعمل أو التاجر يمتحن ويختبر العامل ، فإن وجده غنيّ الطبع عزيز النفس ، أمين ، صائن النفس عن الهوى ، فإنّه يكبر بعينه ، ويرتاح إليه ، ويصل الأمر به إلى أن يقلّده مقادير الاُمور ومفاتيح العمل.
3 ـ الابداع في العمل ، فالعامل الموفّق من يفكّر بإخلاص وغنىً أن يبدع في عمله ويطوّره ، ويفكّر في خدمة اُستاذه ومديره وتقدّمه ونجاحه ، ويرى أنّ نجاحه في نجاح اُستاذه ومن يشتغل عنده.
4 ـ نسيان النفس ، بعد أن يختار العامل الاُستاذ الجيّد والنظيف والموفّق في عمله وتجارته وصنعته ومعمله ومهنته ، فبعد أن يرى ربّ العمل الصالح والناجح ، فعلى الصانع والعامل أن ينسى نفسه أمامه ، ولا يرى لنفسه وجوداً أمام وجود اُستاذه ، بل كأ نّه يفنى في الاُستاذ ويكون كالعاشق والمعشوق ، يتّحدان روحاً ، ويختلفان جسداً.
5 ـ الأخلاق الطيّبة في العمل ، وهذا أيضاً من أهمّ العوامل التي توجب الرضا والنجاح في الحياة العلميّة والعمليّة ، فإنّ العامل ذو الأخلاق الطيّبة يجلب الزبائن إلى حانوت اُستاذه وربّ عمله.
6 ـ شعور الاُستاذ بوجود الصانع ، أي لا يكون وجود الصانع وعدمه بالنسبة إلى اُستاذه واحداً ، فإنّ من كان كذلك فلا خير فيه ، بل لا بدّ للصانع والعامل أن يثبت وجوده وضرورة العمل إليه ، كأن يكون مفتاح العمل بيده ، ولولاه لاختلّت الأعمال ، وتوقّفت ولو برهة من الزمن ، ومن كان يومه أفضل من أمسه فهو الناجح ، ومن ساوى يوماه فهو مغبون ، ومن كان أمسه أفضل من يومه ، فهو ملعون بعيد عن رحمة ربّه ، والموت خير له من الحياة.
7 ـ بناء الشخصيّة قبل المال ، يعني على من يريد أن يوفّق في حياته أن يبني شخصيّته أوّلا قبل أن يفكّر بالثروة وجلب المال ، فمن كان له شخصيّة إجتماعية كلّ حسب شأنه ومقامه وظروفه ، فإنّه سيخلص في عمله ، ولا يطمع في مال مديره وربّ عمله ، كما أ نّه يبدع في العمل ، ويحسّس الاُستاذ بوجوده ، ويفوح منه نسيم الأخلاق الطيّبة ، والسجايا الحميدة ، فيأنس به من يجاوره ، ويشمّ عطره وطيبه.
8 ـ التخطيط في العمل ليلا ليطبّق ذلك في نهار عمله ، فلا تكون تصرّفاته وحركاته وسكناته عفويّة وخلق الساعة ، بل لا بدّ له من الحذاقة واللباقة والتأمّل والتدبّر والتخطيط في الليل على أ نّه كيف يبدع ؟ وكيف يعمل ؟ وكيف يتحدّث ؟ وكيف يتعامل مع فلان وفلان ؟ وهكذا ، وكلّما كبر العمل زاد التخطيط ، وزادت ساعاته كما هو واضح.
9 ـ الصبر الجميل مع الاُستاذ الناجح ، فإنّ الصانع بعد اختياره ربّ العمل والاُستاذ الناجح ، لا بدّ أن يصبر معه صبراً جميلا ، ويتحمّل ذلّ التعلّم ومسكنة العمّـاليّة ، فلا يتبطّر ولا يغترّ ، فإنّ التبطّر والعجب والغرور من العوامل المهدّمة في تقدّم الإنسان ، بل عليه أن يصبر ولو لسنين وسنين ، حتّى يتعلّم كلّ أطراف العمل وجوانبه وخفاياه وأسراره ، ويتسلّط على الصنعة والمهنة والحرفة كاملا ، ولا يفوته شيء ولو كان صغيراً ، فربّ مسمار صغير يوقف ماكنة جبّارة وكبيرة عن العمل.
10 ـ لا ينسى فضل اُستاذه بل يبجّله ويعظّمه ويرجع إليه دائماً ، ويقدّره ويحترمه ، فإنّ بركة العلم في تعظيم الاستاذ.
و ( لئن شكرتم لأزيدنّكم ) (4).
ومن لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق (5).
والحمد لله ربّ العالمين.

1 ـ المراد من الصانع هنا أي العامل الذي يعمل في حانوت أو معمل أو ما شابه ذلك ، فالصانع على اللهجة العراقية ، وقد طبع هذا الموضوع في صحيفة ( صوت الكاظمين ) ، العدد ؟؟؟ ، سنة 1419 هـ.
2 ـ النجم : 39.
3 ـ الإنسان : 3.
4 ـ إبراهيم : 7.
5 ـ حديث نبويّ شريف



من كتاب النبوغ وسر النجاح في الحياة
السيد عادل العلوي

__________________
الطريبيلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-10-2010, 01:31 AM   #2
معصومة
مشرفة منتدى عالم الاسرة والطفل والمطبخ
 
الصورة الرمزية معصومة
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 3,086
معدل تقييم المستوى: 19
معصومة is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 43 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 106 / 1062

النشاط 1028 / 46901
المؤشر 48%

افتراضي رد: كيف تكون عاملا وصانعاً ناجحاً في عملك ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك اخي الكريم

وشكرا لطرحك الرائع للموضوع

معصومة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-10-2010, 01:01 PM   #3
عاشق الحسين
مشرف واحة منتديات الهاتف النقال
 
الصورة الرمزية عاشق الحسين
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
العمر: 40
المشاركات: 3,070
معدل تقييم المستوى: 18
عاشق الحسين is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 43 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 106 / 1060

النشاط 1023 / 46234
المؤشر 40%

افتراضي رد: كيف تكون عاملا وصانعاً ناجحاً في عملك ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
__________________
عاشق الحسين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2010, 04:03 PM   #4
خالد الاسدي
 
الصورة الرمزية خالد الاسدي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: العـــــراق
العمر: 64
المشاركات: 5,480
معدل تقييم المستوى: 21
خالد الاسدي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 53 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 130 / 1306

النشاط 1826 / 58056
المؤشر 26%

افتراضي رد: كيف تكون عاملا وصانعاً ناجحاً في عملك ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
__________________
السلام عليك يا أبا عبدالله الحُسينْ



لعن الله امة قتلتك يا سيدي و لعن الله امة سمعت بذلك فرضيت

خالد الاسدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-16-2010, 12:13 AM   #5
الطريبيلي
 
الصورة الرمزية الطريبيلي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 1,072
معدل تقييم المستوى: 16
الطريبيلي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 28 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 695

النشاط 357 / 29722
المؤشر 82%

افتراضي رد: كيف تكون عاملا وصانعاً ناجحاً في عملك ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا جزيلا اختي معصومة واخي عاشق الحسين واخي خالد الاسدي على مروركم الكريم وحياكم الله
وبارك الله فيكم
__________________
الطريبيلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف تكون منتظراً حقيقياً؟ الطريبيلي منتدى الإمام المهدي "عليه السلام" 7 03-27-2011 02:31 PM
لا تكون إلا أم البنين ... بقلمي الأستاذ منتدى بوح الخواطر 17 02-08-2011 04:58 PM
كيف تكون ذو تفكير مبدع علي الصريوي منتدى المواضيع العامة 6 06-26-2010 08:20 PM
ماذا علمك صمتك؟؟ الم الرحيل منتدى المواضيع العامة 2 01-31-2010 07:20 PM
(((((كيف تكون محبوباً)))))$$$$$ ابو بسام قصار منتدى المواضيع العامة 4 12-27-2009 03:31 PM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 07:14 AM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية