مولاي كيف أصف لك حالي وأعمالي تعرض عليك وقد ملئتها الذنوب والخطايا ...
يارحمة للعالمين هل من سبيل الى محو تلك الذنوب غير قبولك عذري والتوسط في أمري ...
أتراك ياسيدي تستجيب لطلب عبد غاص في بحر توافه الحياة ونسى يوم المعاد ...
أم أنك ستنقذه من تلك الآثام ألتي كانت السبب في البعد عن رؤية طلعتك البهية ؟