![]() |
ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما. كم أحرقتني تلكـ الدمعة التي سقطتـ مني ذلكـ اليوم... صحيح أنها لم تكن نار تساقطت من عيني ولكن أحرقتني بألمها أحرقتني بذكرياتها المؤلمهـ الموجعهـ... لطالما حاولتـ تخفيف حرارة تلكـ الدموع التي تساقطتـ من عيني ولكن في كل مرة أسألها لما تزداد حرارتكـ في كل مرهـ تسقطين من عيني؟؟؟ .. تجيبني بدمعهـ تزداد حرارتها عن تلكـ التي قبلها!!... فلما تسقط دموعنا ألكثر آلامنا ؟؟ ام لكثر صدماتنا من قساوة حياتنا؟؟ أم أنها تريد أن تعيد لنا ذكرياتي المؤلمهـ ؟؟؟ هل سقطتي أيتها الدمعهـ في ذلكـ اليوم لتخففي عني آلامي التي لطالما حبستها بداخلي عن أعين الناس؟؟ ام انكـ سقطتي لتزيدي آلآمي؟ ويحك أيتها الدمعهـ ان كنتي تريدين بها زيادة آلآمي فما عاد هنالكـ مكان يتسع لألم جديد... فأنا اليوم كل ما استطيع فعلهـ أمامكـ ايتها الدمعهـ القاسيهـ هو أن أزيدك قهرا أو ألما بابتسامتي... نعم سأبتسم حتى عندما تسقطين من عيني ، سأبتسم حتى لو زدت حرارتك الما في كل مرة تسقطين فيها فكما يقال.. أبتسم فأنت لا تعلم من سيقع في حب ابتسامتكـ... ربما هنالكـ تناقض بين بدايتي ونهايتي فبدايتي بدمعهـ ونهايتي بإبتسامهـ ولكن هذا هو حالي فكل مر ما نزلتي ايتها الدمعهـ سأبتسم ... لأزيد حرارتكـ الما... مما راق لي |
رد: ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
يعطيك العاافية غاليتي
afadak17afadak17 |
رد: ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
ربما هنالكـ تناقض بين بدايتي ونهايتي فبدايتي بدمعهـ ونهايتي بإبتسامهـ ولكن هذا هو حالي فكل مر ما نزلتي ايتها الدمعهـ سأبتسم ... لأزيد حرارتكـ الما... كلمات رائعه بارك الله فيك اختي العزيزه تحياتي
|
رد: ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
بارك الله فيكِ على المواضيع الرائعة والمميزة دمتِ بهذا العطاء ننتظر جديدكafadak17 |
رد: ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
بارك الله فيكِ على المواضيع الرائعة والمميزة |
رد: ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
بارك الله فيكِ على الطرح الرااائع والمجهود المميز يسلمووووو |
رد: ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
جميل جدا .. شكرا ياغالية وسلم ذوقك الراقي في الاختيار |
رد: ابتسمت لأزيد حرارة دمعتي ألما
شكراااااا لتواااصلك الجميلafadak17afadak17
|
تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني الساعة الآن: 11:18 PM. |
Powered by vBulletin 3.8.4 © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية