المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الاسدي (المشاركة 15902)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوادالركابي (المشاركة 15909)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حسين (المشاركة 15910)

احسنت لطرح الموضوع ومشكور لفتح مجال الرأي والرأي الاخر




اذا قلنا نوري المالكي فهوه من قال بعد احد الايام السوداء (اني اتعهد للشعب العراقي بعدم حصول تفجيرات اخرى) والى اليوم نسمع التفجيرات وبرأيي المتواضع لايصلح


اما من اراد بيان جبر الزبيدي اذا كنتم متابعين الاوضاع ما قبل الانتخابات فهو من قال (لدينا مستمسكات على بعض الشخوص المرشحه للانتخابات التي تبين لهم تعاون مع الارهاب ولكن ليس الان ) وهذه ليس المره الاولى التي نسمع منه هذا الطرح العجيب .عندي بس استخدمه ورقة ضغط


والان نسمع الشخص الثالث وهو اياد علاوي هو من قال في مدينه الرمادي عندما سؤل عن رفع مقطع من الاذان قال (لحكتونا على الاذان) وايضا قال عن مرقد الامير (هنه طابوكات نهدمهن ونبنيهن) وقبل ايام عندما ظهر في التلفاز طاوله مثلثه وطاوله مربعه وهذا طرح لشخص في منتهى الانانيه والان السؤال العجيب من هو الاصلح لقيادت البلد لايوجد شخص ضمن مستواى الطموح الشارع العراقي ولكن نتمنى من القادم ان يكون رأوف بالشعب ويرفع ولو القليل من مظلومية الشعب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زهراء (المشاركة 15893)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زهراء (المشاركة 15893)

س لو الامر بيدي اختار احد الشخصيتين
اما الاستاذ باقر لكن السنة وامريكيا لا ترضى والدليل على ذلك انها اصرت الاطراف الامريكية والسنية ان لا يستلم حقيبة وزارة الداخلية
اما الشخص الثاني

خلف عبد الصمد خلف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذ (المشاركة 16005)

سؤال مهم منك أخي أبو زهراء ولكنك تعرف بان الاجابة عليه صعبة لعدة أسباب من أهمها أن الكل يريد رئاسة الوزراء وهذا حق مشروع ففي الماضي كانت الكتلة البرلمانية الأكبر من نصيب الائتلاف الوطني وقد تنازل من يريد مصلحة العراق أكثر من غيره تنازل عن رئاسة الوزراء في أستفتاء غامض في وقته ولكننا نرى اليوم بأن الأغلبية تتمسك بهذه الرئاسة تمسك الرضيع بثدي أمه لذلك أنا أتوقع أن يكون رئيس الوزراء هو مرشح ترضية يعني لاأعتقد أن يفوز علاوي أو المالكي بالرئاسة ولعل الثاني أسوأ حظا من الأول لاسباب يطيل ذكرها ...


أما امنيتي بان يتسلم الأستاذ باقر ال**يدي رئاسة الوزراء لأن فيه كل الصفات ألتي تمكنه من النجاح في هذه المهمة الصعبة بالأضافة لعلاقته الجيدة مع جميع الكتل دون أستثناء وعلاقته الطيبة بكافة دول الجوار [/center]