سبل النجاة
06-01-2011, 02:56 PM
http://www2.0zz0.com/2011/05/24/07/271265436.jpg
http://www.aljawariss.net/upload/Folder-02/1194113651_alsalm.gif
http://www.rofof.com/img5/6qbmwk1.gif
ملاحظة : ليلة الرغائب مشروطة بصيام يوم الخميس ولابد أن يكون من رجب فعليه ليلة الرغائب ليست الجمعة القادمة بل التي تليها.. وقد تم السؤال عن هذه المسألة من قبل لأنها حدثت قبل سنوات قليلة وتمت الإجابة بذلك.. فقط للتنويه
ليلة الرغائب
صلاة ليلة الرغائبّ أوّل ليلة من ليالي الجمعة من شهر رجب.. وليلة الرغائب : إنّ أوّل ليلة من ليالي الجمعة من رجب تسمّى ليلة الرّغائب، وفيها عمل مأثور عن النّبي صلى الله عليه وآله وسلم ذو فضلٍ كثيرٍ ورواه السّيد في الإقبال والعلامة المجلسي رحمه الله في إجازة بني زهرة..
ومن فضله أن يغفر لمن صلاها ذنوب كثيرة، وأنّه إذا كان أوّل ليلة نزوله إلى قبره، بعَث الله إليه ثواب هذه الصّلاة في أحسن صورة بوجه طلق ولسان ذلق، فيقول : (( يا حبيبي..!! أبشر فقد نجوت مِن كلّ شدّة ))..!!
فيقول : مَنْ أنت فما رأيت أحسن وجهاً منك، ولا سمعت كلاماً أحلى من كلامك، ولا شمت رائحة أطيب من رائحتك ؟!!..
فيقول : (( يا حبيبي..!! أنا ثواب تلك الصّلاة التي صلّيتها ليلة كذا، في بلدة كذا، في شهر كذا في سنة كذا، جئت اللّيلة لأقضي حقّك، وأنس وحدتك، وارفع عنك وحشتك.. فاذا نفخ في الصّور ظلّلت في عرصة القيامة على رأسِك، فافرح فإنّك لن تعدم الخير أبداً ))..!!
صفة هذه الصلاة
أن يصوم أوّل خميس من رجب، ثمّ يُصلّي بين صلاتي المغرب والعشاء اثنتي عشرة ركعة - يفصل بين كلّ ركعتين بتسليمة - يقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب مرّة، وَ { إنّا أَنْزَلْناهُ } ثلاث مرّات.. و{ قُلْ هُوَ اللهُ أحَدٌ } اثنتي عشرة مرّة.
فإذا فرغ من صَلاته قال سبعين مرّة : [ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلى آلِهِ ]..
ثم يسجد ويقول في سجوده سبعين مرة : [ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ ]، ثم يرفع رأسه ويقول سبعين مرة : [ رب اغفر وارحم، وتجاوز عما تعلم، إنك أنت العلي الأعظم ].. ثم يسجد سجدة أُخرى فيقول فيها سبعين مرة : [ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ ].
ثمّ يسأل حاجته .. فإنّها تقضى إن شاء الله
نسألكم الدعاء
http://www.aljawariss.net/upload/Folder-02/1194113651_alsalm.gif
http://www.rofof.com/img5/6qbmwk1.gif
ملاحظة : ليلة الرغائب مشروطة بصيام يوم الخميس ولابد أن يكون من رجب فعليه ليلة الرغائب ليست الجمعة القادمة بل التي تليها.. وقد تم السؤال عن هذه المسألة من قبل لأنها حدثت قبل سنوات قليلة وتمت الإجابة بذلك.. فقط للتنويه
ليلة الرغائب
صلاة ليلة الرغائبّ أوّل ليلة من ليالي الجمعة من شهر رجب.. وليلة الرغائب : إنّ أوّل ليلة من ليالي الجمعة من رجب تسمّى ليلة الرّغائب، وفيها عمل مأثور عن النّبي صلى الله عليه وآله وسلم ذو فضلٍ كثيرٍ ورواه السّيد في الإقبال والعلامة المجلسي رحمه الله في إجازة بني زهرة..
ومن فضله أن يغفر لمن صلاها ذنوب كثيرة، وأنّه إذا كان أوّل ليلة نزوله إلى قبره، بعَث الله إليه ثواب هذه الصّلاة في أحسن صورة بوجه طلق ولسان ذلق، فيقول : (( يا حبيبي..!! أبشر فقد نجوت مِن كلّ شدّة ))..!!
فيقول : مَنْ أنت فما رأيت أحسن وجهاً منك، ولا سمعت كلاماً أحلى من كلامك، ولا شمت رائحة أطيب من رائحتك ؟!!..
فيقول : (( يا حبيبي..!! أنا ثواب تلك الصّلاة التي صلّيتها ليلة كذا، في بلدة كذا، في شهر كذا في سنة كذا، جئت اللّيلة لأقضي حقّك، وأنس وحدتك، وارفع عنك وحشتك.. فاذا نفخ في الصّور ظلّلت في عرصة القيامة على رأسِك، فافرح فإنّك لن تعدم الخير أبداً ))..!!
صفة هذه الصلاة
أن يصوم أوّل خميس من رجب، ثمّ يُصلّي بين صلاتي المغرب والعشاء اثنتي عشرة ركعة - يفصل بين كلّ ركعتين بتسليمة - يقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب مرّة، وَ { إنّا أَنْزَلْناهُ } ثلاث مرّات.. و{ قُلْ هُوَ اللهُ أحَدٌ } اثنتي عشرة مرّة.
فإذا فرغ من صَلاته قال سبعين مرّة : [ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلى آلِهِ ]..
ثم يسجد ويقول في سجوده سبعين مرة : [ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ ]، ثم يرفع رأسه ويقول سبعين مرة : [ رب اغفر وارحم، وتجاوز عما تعلم، إنك أنت العلي الأعظم ].. ثم يسجد سجدة أُخرى فيقول فيها سبعين مرة : [ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ ].
ثمّ يسأل حاجته .. فإنّها تقضى إن شاء الله
نسألكم الدعاء